برميليات وكدمات وركلات

تاريخ النشر: 24/09/13 | 6:08

جاء احدهم قبل يومين في ساعات بعد المغرب الى بيتى ،قبل ان يدخل بيته وبيت اخوته وطلب مني ان اوقع على عريضه .وابتسم كعادته :وقلت في نفسي "الله يستر" وقرات ماكتبه وعرفت "ان ماوراء الاكمه ما ورائها " او في داخل برميله حقد دفين على الذي احسن اليه ولم يحسن لى .ورفضت التوقيع واستشاط غضبا لان ما كتبه في اخر المنشور يؤدي الى الفتنه والفتنه اشد من القتل… .

وقلت له :ما هكذا تورد الابل ؟وادار ظهره يدحل كالبرميل الذي اصيب في كدمات وتجوفات خارجيه وداخليه

والحمد لله ااني لم اقع في شباكه.

والغريب انه اراد استفزازي، وسببقني واشتكى الى اعزائي واعزازي.واثار الغبار بدون ان يستعمل الغيار .

وشحن عريضته ليؤخذها الى الناس البسطاء الذين لا يعرفون بنواياه الغير سليمه والتي رافقته منذ سنين طوال ومنذ ان ترك مسقط راسه وحمل براميله ليعيش في بلد اخر ظانا نفسه انه الفصح والمتعلم والمفتح بين عميان واقول للموقعين على عريضته :يا نار كوني بردا على الموقعين وعلى ابراهيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة