لأجل امرأة الحُلْم أخطو في اللاجهات..

عطا الله شاهين

تاريخ النشر: 28/06/22 | 9:05

أخطو في اللاجهات لا لشيء، فقط لكي أجد امرأة الحُلْم.
فحين رأيتها في الحُلم تشوّش عقلي، وبت أخطو في اللاجهات ..
فخطوي بطيء، ولا تفاؤل من الخطو ..
أستريح كلما أشعر بالتعب، وأتذكر صورتها، التي تجعلني الآن أخطو
فهل خطوي في اللاجهات هو قرار صائب، أم جنون؟
لا إجابة محددة على سؤال محير.
لا أدري هل يمكنني الخطو في اللاجهات إلى ما لا نهاية؟
ربما خطوي في اللاجهات للبحث عن امرأة الحُلْم هو قلق لا نهائي، ولكني
لأجلها أراني أخطو..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة