ما بين السُلطة والسَلطة
تاريخ النشر: 19/06/17 | 7:07يا حَسرَة !
“الرّئيس” عَبّاس مَع التحفظ طبعًا, مِن دَولة لدَولة,مِن اجتماع سِرّي لاجتماع سِرّي, مِن قناة لقناة ومِن مُؤتمَر لمُؤتمَر, طبعًا بدون نتائج فعليّة.نِفسي أفهم, مين عَيّنوا رَئيس هاد؟؟يا حَسرَة…شَعب مُبتلى بقيادتهِ!
حكاية وَزير !
وَراء كلّ تعيين وَزير عَربي,صَفقات لا تنتهي!
تَواطؤ !
الضّحيّة يَهودي,القاتِل قيد التّحقيق.الضّحيّة عَرَبي,القاتِل حُرّ طليق!
إقتراح !
بما إنو المُجتمع العَربي يُعاني الأمَرّين مِن النّاحية الاقتصاديّة,أنا أقترح:الإفراج عَن الأسير الأمني العائِد إلى البلاد بَعدَ طول غِياب, وَإعادتهِ مِن حَيثُ أتى.وَالتبرّع بأكلهِ وَشربهِ الذي سَوف يَتوفر لهُ في السّجن, إلى العائِلات العَربيّة المُحتاجَة, فهُم كُثر ما شاء الله.والدّنيا رَمَضان,والدّولة كريمة وَالعَرَب بيستاهلوا!
خَيال !
مَنظر تناغُم الأدْيان في القُدس الذي ظهَرعَلى فُستان (ميري ريجف) كانَ جَميلاً وَأخّاذًا فِعلاً.وَلطالما تَعلمنا بأنّ الخَيال أخّاذ!
بقلم: أزهارأبو الخير- شَعبان.عَكّا