عشيقتي وطالبان..!!

تاريخ النشر: 30/09/12 | 1:11

عندما

تستشعر

المرأة ان امرأة اخرى

تحاشرها على ركبة حبيبها

تستعد كما عشيقتي الرعناء للمقاومة

حفاظا

على كرامة

وسيادة وقيادة

نهديها وشفتيها

وخصريها ومن اجل الحرية

والاستقلال في وطن لها به

هو وهي وبعض اسراب من العصافير

الصغيرة وطن يسمى عشقستان..لهذا

تتربصني

عشيقتي الرعناء

تنصب لي الكمائن والعبوات

المتفجرة الناسفة للدروع كأنني

جندي خائف من المارينز في افغانستان

‫4 تعليقات

  1. صحيح انك كتبت

    ولكن لا مضمون لهذه القصيده التي هي ليست بمفهومه

    كما انك تكتب في موقع يتصفحه الصغير قبل الكبير

    فما هذه الكلمات المبتذله سيدي

    انا شخصياً لن اسمح لاولادي بقراءة ومضات من هذا النوع البظيل

  2. آلمني ما قرأته- ولست أدري ان كان شعرا أو غير ذلك- لأن فيه ابتذال للحب وللعلاقة التي تربط الرجل بالمرأة التي يحب. ولأنه أنقص من قيمة المرأة بنظرة استعلائية-شوفينية وحصر العلاقة بها بالجنس. “قصيدة” غير موفقة نتمنى أن نقرأ لكاتبها ما هو أفضل من ذلك.
    ولعلها مناسبة لدق ناقوس الخطر من خطر الابتذال المحدق بالشعر المحلي وبنا ينشر عنه في بقجة وغيرها من المواقع والصحف. ليس كل كلام يجزأ الى مقاطع شعر. فالشعر أسمى من ذلك بكثير، فكرة ناضجة يعبر عنها، شعور سامي يصرح به، بنوع من الموسيقى، يشذف الاذن ويحرك المشاعر.
    ولعل من المفيد ان يستعين الموقع بآراء من هم أهل لتقييم الشعر والادب، د. محمود أبو فنة والأديب لؤي مصالحة، او غيرهم من كفر قرع وخارجها.

  3. لست افهم

    ما قصتك مع عشيقتك الرعناء

    ولما تنعتها بالرعناء

    ما هذه الاهانة الجماعية للنساء

    فعلا شعر مبتذل

    لا اعرف كيف توافق المواقع على نشر هذه التفاهات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة