ويبكي بلال…
تاريخ النشر: 19/12/11 | 6:13نعم سيُمنَعُ … بالتّأكيد
وهكذا الشّعبُ يُريد
وكلُ قائدٍ صِنديد
فقد ضِقنا ذرعا وضاقَ الصدر
والقرارُ ليس ببعيد
هكذا بالبرلمان..
رَدَدت فلانة ونَعق فلان
وقانونٌ يسن لراحةِ الانسان
فتَسلمُ يافا ويهدأً الجولان
من صوتٍ منكرٍ اسمُه الاذان
فليلُكِ حيفا ساكنٌ وفجرُك بيسان
وقلبُ القدسِ ساكتٌ وسوقُها الرنان
فلن يعلوها صوتٌ يدعو الى الرحمن
في دولة الحقِ في دولةِ الميزان
في دولةِ العدلِ وحريةِ الأديان
تؤسرُ المزايا ويُكبَلُ اللسان
تحياتي لك اخي محمود.
دام اذان الفجر والعصر ودام عطر الزعتر
محمد
ما عاش من يكبل اللسان
ما عاش من سيمنع الاذان
الا اذا خلا من نفحة الايمان
ولا يقيم الانسان
احييك يا شاعر الروحه
ففيك لمسة فنان
من ابداع الى ابداع يا ابا عبد الله …لك تحياتي وشكري وتقديري الذي لا يوصف
الف تحية لك ولجميع الاصدقاء في معاوية..
معا سنناضل ضد العنصرية..للعيش الكريم لشعبنا في هذه البلاد
رغمَ الظلمِ والهوان سنظل الشعبث الصامد
لن تُرد دعوة لإنسانٍ لربه عابد
دامَ كل بطل في أرضه مجاهد
حروفكَ أيقظت الحنين بقلبي
كلماتكَ أملٌ وأمانٌ لكلِ مواطن عربي
تحياتي لكَ أستاذ محمود
تحياتي الوردية اليك أستاذي
قصيدتك غنوّة لحنُ جبلي عريق
وكلماتك الفذة تعانق ميناء حيفا
القدس والجليل..
أي قانون .. أي عدل
لا معالم للديمقراطية
كلها زيف ورياء
تقبل مودتي ..
هكذا انتم ، صفاء ومعالي. استاذي الفاضل جمال ابو فنة عزيزي قاسم عزيزي محمد، انتم الامل والمحرك الذي يدفعنا نحو الامام
مبدع .. قصيدة رآئعة ومحزنة ومغضبة في آن واحد فقليل منا من يتحرك والكثير منا من ينظر وينتظر ! هكذا هي حالنا .. فما من أحد يمنع هذه القرارات بالرغم من وجود حق حرية الاديان والذي يطبق في كل دولة عادلة وديمقراطية لكن بلا جدوي ! نحن نطالب بحقنا لكن ما من مجيب .. فيظهر أنَّ الكلام اللين يغلب الحق البيّن ! وبالنهاية أشكرك استاذي على قصيدتك الرآئعة والجميلة ولك كل مودتي واحترامي وتحياتي لك استاذي محمود !
صفا من آمتا بتكتبي
تحياتي اخي محمود القصيدة جميلة جدا اهنيك على شجاعتك انت شاعر واستاذ ممتاز واتمتى لك حياة سعيدة انت واصدقائق والى الامام
اهلين اخت سمر سلام لك ولك اهلنا في الساحل. وبالذات الفريديس
جميلة
والله يا استاذنا الكبير, الكبير بكرمك ومقامك النبيل , قصيدتك هذه رائعه جدا جدا وكلماتها ومعناها رائع , ولا أعتقد ان باستطاعة أحد اخراس الآذان .
احرجتنا هيا يا ابو البراء…
قصيده تقشعر لها الابدان