فلسفة الانتصار الرقمي على الصهيونية

تاريخ النشر: 27/06/23 | 12:47

فلسفة الانتصار الرقمي هي مصطلح يشير إلى استراتيجية تحقيق النجاح أو الانتصار عن طريق استخدام التكنولوجيا ووسائل الاتصال الرقمي. ترتبط هذه الفلسفة بشكل أساسي بالساحة السياسية والحملات الانتخابية وحملات التوعية والمجابهة الاستعمارية، حيث يتم تطبيقها لتحقيق أهداف سياسية وزيادة التأثير والتأثير الإيجابي من خلال المواطنة الصالحة، بما معناه سنذكر بما يلي من هو المواطن الفلسطيني الصالح على الانترنت.

تعتمد فلسفة الانتصار الرقمي على استخدام وسائل الاتصال الرقمي مثل وسائل التواصل الاجتماعي، والبريد الإلكتروني، والمواقع الإلكترونية، والتطبيقات المحمولة، والتحليلات البيانية، والتسويق الرقمي، وغيرها من الأدوات التكنولوجية. تهدف هذه الاستراتيجية إلى الوصول إلى جمهور أكبر وتأثيره بشكل أعمق وأكثر فعالية.

التحليل والتقييم: يتطلب النجاح في الانتصار الرقمي متابعة وتحليل البيانات وقياس النتائج وتقييم فعالية الاستراتيجيات المستخدمة، واستخدام هذه المعلومات لتحسين الأداء المستقبلي أي ان عملية الانتصار الرقمي مواجهة مستمرة.

تعاود الكرة كل من جيوش العدالة العربية من مواطنين وفلسطينيون وعرب شرفاء، على السؤال كيف نتجاوز الاحتواء الإعلامي والتمايز التقدمي الصهيوني، للفكرة العربية التحريرية في العالم وخاصة من خلال الفضاء الرقمي.

علينا أولا توفير مهنية محوكمة على الشبكة لاجل تحرير الفلسطيني من التطفل الهوائي من خلال تعريفات السيرفر المحلي في إقامة هوائية عند محركات عالمية، طبعا أولا هذا المطلوب لاجل العدالة الهوائية التي يطمح لها الفلسطينيون من خلال استثمار مهني هندسي محوكم بخدمة المواطنين في الحيز الهوائي لاجل تسيير شبكة هوائيات واتصالات عادلة يساهم من خلالها الفسطيني بالتعبئة والدفاع الهوائي، والهندسة والتسويق على كل المستويات.

العدالة أينما كانت تطرد التفوق الطردي لاي فصيل من العدالة الهوائية نجابه دولة الهاي-تك إسرائيل.

ثانيا التميز الاستراتيجي، على الفلسطينيون تفكيك رموز واقعهم العملي الى رقمي، لاجل ان يتمايزوا استراتيجيا على الشبكة كموردي خدمات اتصالية من تراث العطاء الوطني، فمثلا لو اخذنا جانب التقنيين والحرفيين مثل الكليات الفلسطينية واعطينا فيها خطوط الهندسة الرابحة الهوائية بخدمة المواطن من بواطن الانترنت المتعددة، سنملك تمايز كموردي خدمات في كل العالم من هويتنا الثقافية الى الانترنت من خدمات حرفية وتقنية.

ثالثا ، العولمة الصديقة : اصطلاح على الشبكة الفلسطينية اتاحة المجال من خلاصته للعمل في التدوير الشبكي خلال الفلسطينيين الذي يتطلب صداقة او زمالة للعولمة تمنح الازاحة من المستثمر او الزيون العالمي مساحة للانتفاض والتمدد والتشبيك الرقمي من خلال شبكة انترنت فيها مقومات العولمة للزمالة الشبكية مع منطلقات وتوابع الانترنت العالمي.

رابعا ، الديمقراطية التعاونية

ربط الانترنت بجدول الاعمال الجماهيري من خلال شبكة تضخ بالنبض الاجتماعي الوطني للساعة في توجيه سلوكي اولي من خلال اعتماد كل التجارب الجماهيرية المؤثرة على سلم أولويات الشبكة التي تضخ المستهلك بافادة سياسية تمنحه طوق التفاعل والتصالح مع الاخر والذات ، من هنا هذه الشبكة تدعم الحريات وحق تقرير المصير لكل الشعوب من كل من ساهم في الانترنت – رايح جاي

يعلم ولا تعلمون – ننتصر في الانترنت بالمواطنة الصالحة الفلسطينية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة