الدولة تعترف بها ونحن العرب لا نعرفها ….عين حوض …والله عيب علينا !!

لانه يا حج زيارتها توجع القلب عين حوض حرف اسمها لعين هود وغيروا معالمها مسجدها حول الى مطعم والكثير من المعالم الاثرية استحلوها عين حوض تسمى ايضا بقرية الفنانين لهذا في تجذب السواح اليهود

انا زرت القرية الفوقة والتحتى في عين حوض
الطبيعة الخلابة تشعرك وكأنك في اوروبا ولا ابالغ في ذالك
اما عن المطعم فقد كنا طلبنا طلبية من قبل “ايد وكتف ورقبة محشيات”
لما تروحوا لا تنسوا تزوروا حاجة ام مازن اقصد المناضلة ام مازن
قصتها بطولية وحياتها مجاهدة وزيارتها أقل واجب بل أحسن تضامن

على جبل الكرمل توجد بقايا وآثار لقرى عربية، ومن جملة هذه البقايا قرية عين حوض الأم، حيث تسكن فيها عائلات لفنانين، حيث عرفت بالهدوء الذي يحيط بها وتعرف اليوم بأسم عين هود. لقد هجر أهالي عين حوض من قريتهم عام1948 وبقي منهم قسم لم يغادر ولكنه وجد نفسه بدون مأوى. بداية نزلوا ألى قسم من أراضيهم وحطوا رحالهم فيها. كان بجوارهم وعلى رأس جبل قريب منهم كان مقام كيبوتس نير عتسيون وهم سكان متدينون. تعاون هؤلاء السكان مع جيرانهم وأمدوهم بالماء وتعاونوا معهم وساعدوهم لدى السلطات في ألأقامة المعترف بها رغم صغرها ولا تزال العلاقات معهم وحسن الجوار علاقات مميزة. لقد كنت بزيارة بصحبة الأستاذ وليد صبري عثامنه وجميع ابناء العائلة وحفيده عمرو خالد، وتناولنا طعام الغداء في مطعم أبو الهيجاء. نحييهم على صمودهم فهو المكان الذي يفتدى، وأقول : الزوار كثيرون من العرب وقد زارهم الناس بعد الحريق الذي حدث في الكرمل. فزيارتهم واجبة مطعم شهي ومناظر خلابة وأهاليها نخبة طيبون .أشكر الحاج ابو فنه على هذه الأريحية الطيبة وبهذا العمل المبارك، كما وأشكر الموقع موقع بقجة على هذا العمل الوثائقي.

ما اجمل بيوت عين حوض

ما اجمل عين حوض كتير كتير حلوي يا نيال الي عايش فيها وفيها كمان الاكل كتير طيب في مطعم البيت

بلادي بلادي بلادي لك حبي وفؤادي تحيةمن القلب للصامدين على ثراك الطيب