أريدكَ…
تاريخ النشر: 28/11/11 | 13:58أريدُ أن تُشرق الدنيا وأنتَ معي
فمنذُ غبتَ وعندي رعشة الأملِ
كانَ الفَجر يرويني برِقتهِ
فلا أفكرُ في وجعي ولا ألمي
وكانَ النَدى يزحفُ خلفَ شُرفتي
فتقولُ: أكتبي ها هُنا قَلمي
والان أكتبُ والأمنياتُ تلحقني
على أوراقي على يومياتي على علمي
فمن يدافعُ عني يا راحل
مثلَ الملاكِ بينَ الليلِ والحلمِ
وكيفَ أقتلعكَ من أرضِ ذاكرتي
وأنتَ في الروحِ مثلَ النارِ في الحِممِ
أنا أريدكَ يا من تعزف نبضي
إن كنتَ في السماء
أو إن كنتَ في العَدَمِ
تحية طيبة عطرة !
أريدك أن تعرفي أنها من أجمل ما قرأت لك !
أعجبتني جداً هذه التعابير القوية الجميلة :-
(أريدُ أن تُشرق الدنيا وأنتَ معي – لا أفكر في وجعي وألمي- وكيفَ أقتلعكَ من أرضِ ذاكرتي).
وبرأيي أن (يا راحلاً ) تأتي أقوى وأصح وأكثر بلاغة
تمنياتي لك بالتوفيق وبمزيد من الانتاج والشعر الجميل
عزيزتي كلماتك مدى في الصباح كانت أول قراءاتي فاستمتعت كثيراً..لك تقديري وودي
وخبري احفاد القباني نزار
ان منهم امير قادم
يتحدى كل شاعر
ولذوي درويش عندنا سلام
على نهجه: حذار حذار
ولبني قاسم لدينا تحية واحترام
يستعار من تعبيرهم التقدم
فأقول لك يا معالي :
تقدمي , تقدمي , تقدمي
في سماء الوادي , تألقي
محمد- ديوان ليعداسه
مع الوليف تعيش الروح لحظات وردية..تنسحر العقول وتعم البهجة..
الحب مركز الكون وعنصر حيوي من مركبات الحياة..به ينمو التفاؤل
وترتفع الهمم..تنتعش القلوب غبطة ومسرة…
عزيزتي شاعرة الوادي..لقد تألقت بالأمسية الشعرية..كنجم ذهبي بسماء
الوطن..لك كل الشكر والعرفان..اتمنى لك مزيدا من التقدم والعطاء..
جزاك الله كل خير..
قصيدتك رائعة متميزة ..بها جمال ولحن موسيقي حلو المذاق..
الى الشاعرة العذبة المتألقة التي اشعلت الجمهور بكل ثقة وإبداع
كم كان ينقصنا شاعرة مثلك مبدعة متألقة
أنا عن نفسي استمتعت جدا بالامسية كان لك حضور مميز حتى بكلمة مساء الخير للجمهور كنت مميزة… اداءك كان رائع اسلوبك مميز صوتك عذب فهنيئاً لنا وهنيئاً لاهلك.
شيء عظيم والله , وكملات رائعه , واتمنى بل وأنتظر أن رى مثل هذه الكلمات التي لم أجد لها وصفاً مُتَمِماً لجمالها ,لرقتها , لِسِحرها .
بارك الله فيك يا معالي أيتها الشاعِرةُ بالشِعْرِ وبِالحُبِ شاعرةٌ.
كلمات وافكار رائعة..بها ابداع وتالق رفيع..
كل الاحترام والتقدير..اتمنى لك دوام النجاح والتقدم..
تحية اجلال لشاعرة الوادي
انت كالشمس دائما
تنيرين الموقع بشعر ك الرائع
احييك احييك احييك
كلمات جميلة واحساسها عالي…
لكن حبذا لو اتخذت لك اسلوباً خاصا بك في الكتابة…فمن يقرأ اشعار نزار قباني..يعي تماما ان هذه القصيدة هذه نسخة طبقة الاصل عن قصيدة ” حبيبتي والمطر ” لنزار قباني…اللهم انك تلاعبت فقط في الكلمات..ولكن القالب هو واحد..وهذا ازعجني خلال القراءة..فنسيت ما كتبت واخذت اردد قصيدة نزار بدلا منها!!! ارجو تقبل الملاحظة..واتمنى لك كل التوفيق
مع كل احترامي بس الشعر منسوخ عن قصيدة الشاعر نزار قباني واغنية الفنان كاظم الساهر حبيبتي والمطر
الشطارة بالتاليف مش النسخ.صح مش نفس الكلمات بس بكل بيت شعر كلمة او تنتين نغيرات
عزيزتي الناقده البناءه انا اعلم ان لنزار القباني قصيدة (حزب المطر) وقصيدة ( بيروت والحب والمطر) لا اعلم ان كان له قصيده حبيبتي والمطر فان كنت تقصدين احداهما فالاختلاف كالسماء
والارض بعدا ثم انك جرحت وتحاولين تضميد الجروح هذا لا يليق بناقده ان كانت ذو نقد بناء انا ارد عليك لسبب واحد لاني احترم الجميع ولا اعقب من غير ان اذكر اسمي ….اعتذر منك سيدتي وانا لا احب اجرح مشاعر الاخرين ولي قلب بين الضلوع كما لغيري وشكرا
عزيزي قاسم محاميد…
ابحث في google عن قصيدة ” حبيبتي والمطر “..وأترك لك المقارنة!!
لم اقصد بتعليقي جرح مشاعر…ولكن ليست المرة الاولى التي ألحظ في شعرها التقليد..وهذا قد ” ينفّر” بعض الشيء! وان انتظرت رداً فهو منها فقط..واذا علّقت فهو إليها فقط 🙂
الى المعلقات..الناقدة البناءة..ملاك..
بعد الاطلاع على فحوى الكلام قمت بالدخول الى الانترنت ووجدت قصيدة حبيبتي
والمطر للشاعر نزار قباني..للاسف لا يوجد تشابه باللغة والكلمات ..
الى الناقدة…
من يحصل على درجة ناقد يكون اديب ومعه القاب عديدة باللغة العربية والفلسفة والشعر ولا اتوفع ان هناك ناقد مهم لا يذكر اسمه!! فمن أنت حبذا لو اعرفك كي اطلعك على قصائدي….
ثانياً الاوزان الشعرية واحدة وقصائد الشعراء التي تكون على نفس الوزن واحدة…
فعلا هناك قصيدة حبيبتي والمطر للشاعر الكبير حبيبتي والمطر وهي على الوزن البسيط حتى انك لم تذكري هذا الوزن بتعليقاتك البناءة كما ذكرتي…
كمحاولة لكتابة الأوزان الشعرية درست هذا البحر وكتبت حسبه!!
ذكرتِ كذلك انك قرأت لي من قبل قصائد مشابهه ادعوك لإدراجها كي أراها ويراها الجميع
أنا أحترم النقد البناء ومن شعراء ونقاد معروفين وليس نقد ولفت انتباه عبثى
حبذا لو اتعرف بحضرتك كي يكون لنا ممارسات وتجارب شعرية
لك مني كل احترام
تحياتي
لا أنتظر تعقيباً من ناقد مجهول الهوية مقارنة بشهادات عديدة من شعراء كبار ومعروفين على تألق كتاباتي ومستواها الرفيع
الشاعرة المتألقة معالي. أنتِ شاعرة حقاً فقري عيناً ولا تأبهي وسيري تتبعك طواويس الشعر وايائل القصيد، وشعرك أجملُ ما في بقجة فتيهي علينا بهذا الشعر.(منقول من شعر عمر ابو ريشة).
وبعد، فإنني أشكر موقع بقجة على هذا المستوى الراقي في اعطاء حق التعبير ل ( الناقدتين) ولكل المعلقين. لكني أريد أن أنوه أنه ليس كل من يكتب أنه ناقد بناء يكون نقده بناء تماماً، فالنقد البناء هو الذي يبني ولا يهدم ، وقد قال الشاعر:
( متى يبلُلغُ البُنيانُ يوماً كمالَهُ إذا كنتَ تبنيهِ وغيرُكَ يهدمُ)
فأقول للقائمين على الموقع أن وازنوا بين الدفتين وأقيموا ناقداً حصيفاً يقول كلمة الحق حتى لا نظلم الشاعرة ولا (الناقدتين)، فلا نكابر ونقول إننا لم نعثر على القصيدة، أو أن الشاعرة ليست متأثرة بها اطلاقاً .
وأقول للناقدة ولملاك شكراً لكما على هذا الاكتشاف المثير، مع ذلك فالقصيدة ليست طبق الأصل كما تزعمين أو أنك لا تعرفين معنى التعبير طبق الأصل.. قرري! ومن حق الشاعرة التأثر بنزار قباني ، وهذه القصيدة هي من قبيل شعر المعارضة المعروف ، فهي تكتب وأمامها قصيدة نزار قباني وهي تعترف بذلك وتفخر به، فأنا مثلاً في مطلع شبابي كتبتُ قصيدة طويلة تحت عنوان الشاعر والمعلم عارضت فيها قصيدتي شوقي وابراهيم طوقان واستعملت نفس البحر الشعري والقافية وبعضاً من المعجم اللغوي ، فارجعا اليها، وأحمد شوقي عارض قصيدة البحتري في إيوان كسرى، وعارض قصيدة يا ليل الصب متى غده، فكتب: مُضناكَ جفاهُ مرقدُهُ، وكثير من الشعراء فعلوا ذلك. وأقول إن هذا الأمر غير مألوف في الشعر الحديث ولكن ما يشفع للشاعرة معالي كونها تريد الانتقال للشعر الموزون فاخذت في معارضة القصائد الموزونة وأحسنت اختيار نزار قباني سيد الكلمة الشعرية لتعارضه. كل ما في الأمر أنني أهيب بمحرر الشعر في موقع بقجة أن يضيف تحت عنوان القصيدة الكلمات التالية: ( في معارضة قصيدة نزار قباني : حبيبتي والمطر) ويكون الشعر كله بخير ونحن وأنتم بخير وتصبحون على كل خير.
أخاف أن تمطر الدنيا , ولست معي
فمنذ رحت, وعندي عقدة المطر
كان الشتاء يغطيني بمعطفه
فلا أفكر في برد ولا ضجر
وكانت الريح تعوي خلف نافذتي
فتهمسين : تمسك .. ها هنا شعري
والآن أجلس , والأمطار تجلدني
على ذراعي , على وجهي , على ظهري
فمن يدافع عني , يا مسافرة؟
مثل اليمامة , بين العين والبصر
وكيف أمحوك من اوراق ذاكرتي؟
وأنت في القلب مثل النقش في الحجر
أنا أحبك .. يامن تسكنين دمي
أن كنت في الصين , أو كنت في القمر
ففيك شئ من المجهول أدخله
وفيك شئ من التاريخ والقدر
ما هو المنسوخ والتشابه بين قصيده شاعرة الوادي والشاعر نزار قباني!!!الى الناقده البناءة وملاك؟؟بالتقدم لك يا معالي من ابداع الى ابداع نفتخر بك دائما يا شاعرة الوادي
عزيزتي الشاعرة معالي مصاروه الشعر هو اضرام النار في جسد اللغة وفي قصيدتك هذه اريدك عرفت كيف تضرمين النار حتى خرجت بهذه الجميلة لك تقديري
لكلِ من تذوقّ ملاذَ كلماتي
وعاشَ بربوعِ المعاني
لكلِ من عامَ بموجِ بحري
واستمتعَ بنسجِ قلمي وسِحري
لكم…
الكاتب يوسف جمل.. الغالية رامية مصاروة.. المحامي محمد يحيى.. العم أبو نبراس.. حضرة المتابع.. الشاعر أبو البراء.. العم ابراهيم فنادقة.. الشاعر قاسم محاميد.. الناقدة البناءة.. ملاك.. الشاعر والناقد المتألق سامي إدريس.. الغالي عماد خلف.. الشاعر زكريا ابراهيم العمري.
أحترمكم..
أقدركم..
ويطيبُ لي التواجد بينكم
تحياتي
معالي مصاروة
اهنئك على هذا التالق الكريم.
لك كل الاحترام والتقدير
قدما والى الامام
توضيح وتصحيح :
النقد الأدبي البنّاء هو ظاهرة إيجابيّة إذا كان هدفه إثراء ألأدب ، لكن ما أوردتْهُ المُعلِّقتان :
(ناقدة بنّاءة وملاك) بالنسبة لِقَصيدة الزَميلة معالي 🙁 أريد أن … ) جاء بِمثابة تجريح وإدانة
دون تروّ وهذا نابعٌ من عَدمِ الإطّلاع الكافي من قِبَلِ المعلِّقتين على أُسلوب مُعَيَّن في الأدب وخاصّةً
الشِعر ألا وهو أسلوب المُعارضة ، ولا أظُنُّهُ نابعاً عن سوءِ نيَّةٍ أو عداوة، لأنَّ مَن يعرِفُ
معالي يعرف أنَّها لا تُعادي أحداً حتّى لو أساء إليها .. وهي دائماً تَحرِصُ على إقامة علاقة
الإحتِرام مع الجميع فهي إنسانة شَفافة ورقيقة ومرْهَفة الإحساس ولا تُحِبُّ أن تجرحَ أحداً
أو تُصيبَ أحداً بِسوء وهي تعرفُ تماماً أنّها عِندما كتبتْ هذا النموذج من الشِعر أنَّها تَصوغه
من ناحية البناء على نمط قصيدة نزار (حبيبتي والمطر ) وهذا شئ جائز ومُتّبع فيما تُسمّى المعارضة في الشِعر ،
وقد فعله الكثير من كِبار الشُعراء من قبل ..
ولِمعالي في ديوانها الأول (خُطوات أُنثى ) ما يَشْهدُ لها على الموهبة الشِعريةالخاصّة بها
والتميُّز والإجادة فهي ليست بِحاجة إلى إنتِحال أشعار الآخَرين ،وهي بالتاكيد لم تقصد شيئاً
من هذا فهي تعرف أنّ قصيدة نزار مشهورة ويُغنّيها كاظم الساهر وكثير من عُشاق الأدب والشِعر
وخاصةً من النِساء والفتيات يعرفنها … لكنّ الأمر هو أنّ معالي تستعِدُّ لِدخول مرحلة جديدة
في كِتابة الشِعر وهو الشِعر الموزون وبدأتْ في تَعَلُّم الأوزان الشعرية والمقصود أوزان
الشعر العربي كماصاغها الخليل بن أحمد الفراهيدي (15 -16 ) وزناً ومعروف أيضاً أنّ
معالي تعتبر نزار شاعرها المفضّل ورد هذا في موقعها الخاص فمن الطبيعي أن تأخذَ قصيدة
له وأن تقيس عليها محاولتها بِناء قصيدة موزونة فجاءت قصيدتها ( أرد أن ,, )على نمط
قصيدة نزار (حبيبتي والمطر ) من ناحية البِناء الشِعري بما فيه الوزن الذّي هو البحر البسيط
وتفعيلته هي : مستفعلن / فَعِن /مستفعِلن /فعلن ،لكن فيما عدا المشابهة الشكلية في البناء والوزن
والّذّي هو مسموح ومُتَّبع في أُسلوب المعارضة فإنّ ما تبقّى يختلف تماماً فالأفكار ليست بها
تشابه بل على العكس فقصيدة معالي تسير في إتّجاه وقصيدة نزار في إتّجاه آخر وإدّعاء
المنتقدتين أنّما كتبتْه معالي نسخة طِبق الأصل فيه تجنٍ كبير وتَحامل فكان على المنتقدتين
أن تُشيرا إلى التّشابه بين القصيدتين ولكن ليس النسخ أو التطابق لأنّ هذا ليس صحيحاً
ومَن يُقارن بين القصيدتين يرَ أنّ التشابه هو في البناء فقط وهذا مسموح كما قُلنا .
ومن الجدير بالذكر أنَّ تعابير معالي الشِعرية في قصيدتها هذه رُبَما فاقت تعابير نزار في جماليّتها
فخذ مثلاً مطلع قصيدة معالي :أريد أن تُشرقَ الدنيا وأنت معي ..,
ومطلع قصيدة نزار اخاف أن تمطر الدنيا وأنت ليس معي …
واحكم بنفسك ..
ومن الجدير ذِكره أيضاً أنّ معالي صاغت هذه القصيدة من أجل تَعاُّم الأوزان ،ولم تكن تنوي نشرها
لكنّ ظرفاً خاصاً ومُحَدّداً دفعها إلى نشرها .. وحسناً فعلتْ لأنّ ما أثارته من نقد وردود كان
ذا فائدة للقراء وللشِعر … ومع ذلك فجميلٌ أن نرى من القرّاء مَن يُتابع وينقد ويهتم مثلما ما فعلتْ
المنتقدتان الكريمتان فإنّ ما أثارتاه من نقد وما أعقبه من ردود قد أفاد بالتالي قضية الشعر
وأفاد معالي نفسها وقصيدتها .
مع ألإحترام :
أحمد سلامة
في 30 -11 2011
معالي لك تحياتي اشكر ردك على الناقده التي طلبت وبشكل غير مباشر مني عدم التدخل لكن يبدو انها لاقت من كبار الشعراء الرد الكافي وحقيقة اشكرهم جميعا الذين اثبتوا وبجداره ان الناقده قد اخطات ومني لك معالي كل التمنيات بالخير والتالق فلا تتاثري ابدا ولك تحياتي
السيد جمال عبادي أشكرك على القراءة والتعقيب
تقبل مودتي واحترامي
الشاعر احمد سلامة فقد اطلعت على ديواني الاول ورأيت شفافيتي من خلال كتاباتي نقدك جدا رائع لك مني كل الشكر والتقدير
العم ابو نزار اقول لك انه لطالما هذه التعقيبات تلاحق المبدعين والمتميزين لكنها لم تؤثر علي سلباً لانني والجميع يعرف معالي ومستوى كتابتها..
ألف شكر وتقدير
الى الاخت معالي
لا شك ان قدراتك جمّة وكلماتك منتقاة
ولا ريب في انك مبدعة ولديك روح شعرية قوية جدا
فأذن منصتة وعين ثاقبة تلحظ ابداع يتلوه ابداع.
اعلمي ان الشعر احساس منبثق بعد تخالج مع الروح ,فيكوّن كلاما عسجديا تتعالى به النفوس. لذا تعالي يا معالي عمن يهرف بما لا يعرف . واياك ان تردي على مجهول. وصلت الرسالة؟؟
أخي محمود كيوان
الشاعر كم هائل من المشاعر
إن لم يكتُب الشلعر مشاعره وإحساسه فكتابته عبث!!
يكفيني شهادتكم بتألقي وإبداعي
لك مودتي تقديري وإحترامي
عزيزتي معالي انت وشعرك جميلان حركتي عندي مشاعرا كانت ساكنه منذ ثلاثون عاما
شعرك جميل ولكن هذه القصيده لها عندي اكثر اعتبار .فله شمعه منوره يا معالي
السيد حركوش كفر قرع
ما دامت الكلمات تنبع من مشاعر باتت مكبوتة سنين طوال
ستعبر فعلاً عن مشاعر وأحاسيس
أشكركَ وأشكر ذوقك الرفيع
ألف تحية لك
لا تكن كالذبابه .. كن خفيفا دوما في كل شئ فلا تزيد ولا تنقص !!
كن كالنحله تقف على كل زهره فتاخذ منها رحيقهادون ان تؤذها
للكاتبه والشاعره المتالقه معالي اقول :
يااااااا جبل ما يهزك ريح