مَوْلِد أَحمَدٍ

تاريخ النشر: 13/01/14 | 2:18

وَرَسُولُنَا وَحَبِيبنَا طَهَ الّذِي نُور الهِدَايَةِ والتُّقَى يَتَعبّدُ

يَتَنفّسُ الإيمَان فِي خُلُقٍ نَدِي مِنْ وَحِي مَبعُوثِ السِّمَا يَتَزَهّدُ

فِي يَومِ مَوْلِدِ أَحمَدٍ بَزَغَ السَّنَا وَتَلألَأتْ أَقْمَارُنَا تَتَمَجّدُ

رَسُولُنَا الدّاعِي لِخيرٍ رِسَالَةٍ فِيهَا تُسَطّرُ سُورَةُ تَتَخلّدُ

وَدِيننَا دِين المَحَبّةِ والثّبَاتْ قُرَانُنَا فِيهِ الهُدَى يَتَجدّدُ

قَدْ هَاجَنَا الشَّوْقُ الزّكِيّ إِلَى حِمَى خَيرُ الخَلِيقَةِ سَيّدٌ يَتَعَهّدُ

قَدْ هَتَفَ النُّورُ فَحِيّا اشْرَاقَةِ الوَحِي الكَرِيمِ

يَا عَبَق الاسِ تَغنّى فِي حَضرَةِ الهَادِي الرّحِيمِ

طَارَتْ تَغَارِيد المَحبّة في ظِلّ رَاعِينَا التّمِيمِ

عِشْتُ عَلَى نَهجِ مُحَمّد فِي سُنّةِ الدّاعِي الحَلِيمِ

‫2 تعليقات

  1. أبدعت يا صفاء في الوزنين والعزفين
    سلمت يداك وبورك هذا الحس الرائع

  2. أَشكُرُ مَتَابعتكَ العَطرَة وَطيّب اللهُ أَنفَاسك ، مَودّتِي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة