الثوم..ايجابيات وسلبيات

للثوم الكثير من الفوائد, ويستعمل في كثير من العلاجات الطبيعية, لكن رغم الفوائد العديدة المعروفة عن الثوم فقد حذرت دراسة جديدة من أن الثوم قد يشكل خطرا على صحة مرضى الإيدز وحياتهم, بسبب تعطيله لبعض العلاجات المخصصة لهذا المرض الخطير, كما أن التناول المفرط للثوم يؤدي إلى مشاكل هضمية وأوجاع, إذا استعمل الثوم بإفراط تخرج ايضاً رائحته مع التنفس من الفم, ومن الجلد مع العرق, ويفيد في تخفيف رائحته شرب كأس من الحليب, مضغ عرق بقدونس, حبة بن, هيل, كبش قرنفل, قليل من الينسون, الكمون او قطعة من التفاح.

مكون الثوم من:

• 61% من الماء.
• 5.5% بروتين.
• 30% نشويات.
• 3.5% ألياف.
• زيوت طيارة.
• من مركباته الأساسية “اللين Alliin”, “اللينيز Alliinase”, “أليسين Allicin”, “سكوردنين Scordinins” و“سيلينيم Seiennium”.
• مجموعة من الفيتامينات أ، ب، ج، هـ.
• أملاح معدنية وخمائر ومواد مضادة للعفونه, مخفضه لضغط الدم.

كما ذكدنا سابقاً, الثوم يستعمل في الكثير من العلاجات الطبيعية, منها:

1- يعالج ارتفاع ضغط الدم الشرياني, عن طريق منع تكوين “انجوتنسين” الذي يقلص الاوعية الدموية ويحبس الماء والأملاح داخل الجسم.

2- يمنع تكوين الجلطات, عن طريق كبح لأنزيم “بروستاكلاندين سنثسير”، ويمنع تكوين “الثروميوكسين” وكذلك منعه تكتل الصفائح الدموية.

3- ينظم عمل القلب من خلال تنشيط إفراز مادة “الادينوسين”.

4- يخفض من معدل الكولوسترول المضر, ويوصف للأشخاص المعرضين لأمراض القلب والشرايين ويخفض الكولوسترول بنسبة 15% تقريباً.

5- يقلل من خطر الاصابة بالسرطان وبالأخص (سرطان القولون).

6- مطهر قوي ومضاد للجراثيم ويتعمل للحماية من نزلات البرد والأنفلونزا من خلال تقوية المناعة.

7- مضاد للتشنج.

8- يستعمل خارجيا لمعالجة القروح، وإخراج سم اللسعة، والتسمم الناتج عن التدخين ومعالجة الروماتزم.

9- مقوّ وفاتح للشهية.

10- مضاد للسكري.

11- مزيل للرشح.

12- معالج للحصى في المرارة.

13- يحارب الملاريا.

14- مضاد للكآبة.