في الطريق إلى جدتي
تاريخ النشر: 09/05/11 | 10:45أنا مهر صغير وأبي حصان قويّ وأمي فرس ذكيّة. جدتي تسكن في طرف الغابة، أنا أزورها كثيرا مع أمي. أحبّ جدتي لأنها تقرأ لي القصص. أريد أن أزور جدتي لوحدي لكن أمي لا تسمح لي.
في يوم من الأيام سمحت لي أمي ففرحت، ورحت أرقص في الطريق . لقيتني حيوانات كثيرة. رأيت حيوانا كبيرا له خرطوم طويل، فقال لي: ” هل تريد أن أسير معك ؟ ” قلت: ” لا، لا، أريد المسير وحدي ” . فتبعني. وفجأة ظهر ذئب أراد افتراسي فحماني منه صاحب الخرطوم الطويل . شكرته .
سرنا معا إلى بيت جدتي، وصلنا وحكيت لها الحكاية، فأطعمته الخضار والفواكه وأوراق الأشجار اللذيذة . ومن ثمّ عدت إلى البيت وأخبرت أمي القصة فقالت لي: ” أنا من بعثته ليحميك” .
ومنذ ذلك اليوم أصبحنا أصدقاء نلعب مع بعضنا البعض .
بقلم: الطالب محمد عبد المنعم طيارة , الصف الثالث
رائع يا محمد كل الاحترام ايها المبدع الصغير 🙂
رائع جدا يا محمد بارك الله فيك يا محمد واتمنى لك النجاح والتوفيق في جميع المجالات
هاد هو حمودي طياره الفنان روحي واتمنى له كل الخير من عدوش
قصتك جميلة مثلك حبيبي أتمنى لك دوام التألق والنجاح
حبيبي ربي يحماك ويخليلك اهلك تحية كثير كبيرة لاحلى حمودة من مرلينورة
كتبت فابدعت, ارجو لك التقدم , ونحن بانتظار المزيد ايها الكاتب الصغير .
رائع كول الاحترام
رائع يا احلى حموده ، قصتك كثير حلوة وانا كثير فرحانتلك وكمان حكيتها لبنتي لين ، ان شاء الله ربنا يسعدك حبيبي ويووفقك ويجعل دربك درب الكتاب والشعراء اللي زينوا العالم بربيع كتاباتهم الجميله يا فخر لاهلك ولكل انسان طموح … الله معك .
من ايمان ولين
قصه جميله مليئه باحاسيس الطفوله البريئه .والحاجه الماسه للام وهذا يجسد قوة الروابط بين الابن وامه وعائلته فهم يوفرون الامان لاولادهم
احسنت الى الامام وارجوا لك التقدم وكتابة احلى قصة
احسنت الى الامام يا ممتاز .