أِرحل عَنِّي يَا أَنْت !
تاريخ النشر: 06/05/10 | 12:15يَا أنت، يَا هَذا، ويَا ذَاكَ ! مَاذا تُرِيدُونَ مِنِي ؟
هَل تَرى عُيُونكُم بَسمَةً فَوقَ شِفاهي لتَمحوها !
أم تَسْمع آذانُكم صَوت أناشِيد ضَحَكاتي لتَسْلبوها !
يا هَل تُرى تَذوقُ ألسِنَتُكم حَلاوة كَلِماتي لِتُعَكروها !
أو لَعل أنوفَكُم تَشُم رَوائِح وشَذى رَياحين حَياتي لتَقتُلوها !!
يا أنتْ ..
ألا يَكْفيك قَتل أجَمل لَحَظات حَياتي التي لمْ تَكن !
ألا يَكْفيك اسْتِشهاد مَنْبَر لِساني الذي لا يَنْطُق !
أَتُريد دَفنَ قَلبي مَع مَراسيم جَنازة أبهى مِنْ تِلك السَابقة !
أو لَعَلك تُبْرز ساعِديك لتُعاوِد مِنْ جَديد دَفْن رَماد قَلِبي المُحْترق !
يا هذا ..
أيْنَ تِلك الإنْسانِية التي كانَت تَتَدفق جَداوِلاً مِن عَيْنَيك !
ما حَلّ بِفُؤادك النَضاخ بتَرانيم الصِدق وأصْوات مَآذن الحَق !
ما بها قامَتك الشَامخة تَنحَني بَعدَما أنْشَدت “مُنْتَصِبَ القامَةِ أَمْشي” !
إلى مَتى سَيَظَل كَلامك الكاذِب يَهطل غَزيراً مِن لِسانِك السَليط !
ويا ذاك ..
أُحَذِرك، فَلتَعُد إلى أَرضِك ..
آمُرك أنْ تَبْسِط ذِراعَيك عَن فُؤادي ..
أتَحَداك، فَلتَتْرُك فَلذات أكْبادي ..
أَنْتَصِب أمَامك، لَن أبْرح أرَض بِلادي ..
وأصْرخ بنَبَرات مِن صَميم فُؤادي :
” أِرْحَل عَني فَقَد دَنست طَهارة أوْلادي ،
وسَلَبت أرْض أجْدادي ،
وأغْلَقت كُل باحات الأقْصى وسَاحاتي ،
وقَتَلْتَ كُل آهاتي.. إِرحَل عَني يَــا أنْــــت !!! ”
الرجاء الالتزام باللغة العربية في كتابة التعليقات
مبدعة !! شوي شوي علينا يا سجى كل مرة قصيدة “قنبلة” أحلى من لإلي قبلها الله يستر من الجاي، ربي يحماك يا جدعة
سجى لقد تعودنا على القصائد الرائعه التي يكتبها قلمك الراقي والمبدع .. اشعر بشيء يلفت انتباهي اكثر واكثر لقراءه القصائد .. لك مني اجمل التحيات والتمنيات .. وان يكون لك مستقبل باهر مليء بالسعاده والنجاح .. والى اعلى المستويات انشاء الله .. بوركت يا سجى ..
كلمات راقيه وحميمه تسلخ الشعر عن البدن ,فعلا كلمات متصلبه تهزم الانكار وتهز الاستنكار ,ولكن لغتي انا ايضا لا زالت ضعيفه بعد ان انهارت ,وما بقي منها الا الحث الى الصمود وعلى الاقل التاييد حتى ولو كان من بعيد ,فالى الامام يا اختاه.
لا.. ولن يستطيع احد ان يمحو لك البسمة ..لا ولن يعتدي احد على كلمتك, ايتها ألكاتبة ألصغيرة, ويسلبها ما دمت تنطقين بمنبر لسانك بكلمة حق وصدق…
فلا بد ان نشق الطريق لأبهى حاضر ومستقبل مع جيل مرفوع الهامة يمشي قدماً ولكن في كفه غصن زيتون مرحباً بالحياة, حياة ألحرية في عالم ألانسانية, حياة العز والكرامة , حياة المحبة والعطاء…لا تفقدي ألأمل يا سجى, دعي قلبك ينبض ولسانك ينطق فدوماً ستجدين من يسمع…!!
بوركت اناملك ..أنت بحر من الادب والشعر ..ونحن نحتاج لامواجهِ الصارخه…بأعلى صوتها..اتحفينا بالمزيد احبك في الله
عندما يعجز اللسان عن الكلام .. تعجز المشاعر عن الإنطلاق.. تعجز اللغات عن الوصف .. ونعجز جميعاً لنحييكِ يا سجى !
عزيزتي .. مستقبلك لامع وناجح وباهر .. فإنت صدقاً فخرا للأمة .. كلمة حق سأقولها الآن ولطالما قلتها .. كفرقرع فخورة بك ! فخورة ومعتزة بكلماتك ، شامخة بأشعارك ، كبيرة بقلمك ..
بورك البيت الذي إحتضنك ورباك على الابداع والتميز .. فأصلك الطيب حثك على المواصلة واللمعان ، مرجانة بكلماتك أميرة في أشعارك وعزيزة ببلدك وإسلامك !
دمت لنا .. وكل ما قلته قليل ; فأنت أرفع من أصفك ببضع كلمات ! وحروف اللغة تعجز عن وصف ثقتك بنفسك وشخصيتك وطلاقة لسانك !
حماك الله يا تاج وصولجان كفرقرع
كلمات ارق من النسيم تعبير من الوان الربيع وقلم يكتب كل ما يستطيع كل الاحترام لك سجى كثير حلو مبدعة
ربي يحماك ويزيدك ويحفظك … شو أحكي وشو أقول ! لساني بتربط وقت ما أقرألك !
إلى الأمام يا شاعرتنا وأديبتنا وكاتبتنا القرعاوية ، كملي وكلنا معك يا سجى !
لأنك بتستاهلي كل خير وأكثر .
ما شاء الله.. رائعة يا سجى.. كل الاحترام.. عنجد انك فخر وعزة لكفر قرع.. وربنا يوفقك ويحماك..والى الامام ان شاء الله..
كل الاحترام لك على هذه الكتابه انت شعلة يحتذى بها انت مثال لعروبتنا
رائعة سجى … عنجد رائعة !
يا بنت كفرقرع إلي حاملتك عراسها ! وحملينك معها ومعتزين فيكي..
الله يوفقك ، ومع تألق ، وبوعدك إنو طموحاتك إلأي وصلن “حدود السما” رح يتحققن لأنك صاحبة إرادة ومبادرة بكل أعمالك ! إلى الأمام
لا بد ان كل هذا الابداع نتيجة سهر وتعب اهل مبدعين ,بارك الله في شخص تعب وسهر ,ثابر واجتهد فازدهر ونجح .
بارك الله فيك جمعت الاداب والجمال ,الحكمة والاخلاق فإقتربت من الكمال.
ما شاء الله مبدعة يا سجى
بورك قلمك المتألق دائماً
رعاكِ الله حماكِ الله ووفقكِ الله لما يحبة ويرضاه
كتابات رائعة وافكار خيالية وفقك الله واستمري في طريقك المستقيم , طريق النجاح
سجى.. ! لا يوجد أي كلمه من الكلمات تعبر عن نجاحاتك المتتاليه .. فقط اقول لك الى الامام .. وبالنجاح يا مبدعة
كما قال أبو الطيب المتنبي :
“وما الدهر إلا من رواة قصائدي إذا قلت شعراً أصبح الدهر منشدا”
هكذا أنتِ يا سجى ..
كلنا نردد أشعارك وقصائدك والعمر والدهر يردد معنا ويزيد إيماننا بالبقاء والصمود إلى الأمام .
بوركت اناملك وادام الله ابتسامتك , فلقد اصبحت استشعر عبير كلماتك مع كل اشراقة فجر جديد ,سجى الغاليه سياتي يوم تفخر لغة الضاد بك.