فَلسَفَةُ حُبٍّ مَقيتَه

النهر الدفاء /الشاعرة روان
أبدعت بِـنسج حروفك المآسية اهنئك على ذائقتك الراقية دمت للابداع عطرا
ودمتِ وفية للحروف
ايتها الشاعرة العظيمة احترامي لنبضك الدافئ وشخصك كثيرا

والله يا اخت روان جد الفيديوا متعوب عليه كثير وانا كأخ الك بتمنى التوفيق

ما هذا يا روان. أشكرك فلقد أطربني شعرك وعادني ما يشبهالأحلامَ من ذكراكِ، كل شئ يدعو الى التفاؤل ،حين تصمت أمامه جميع الكواكب،وتعود الأشياء الى مجراها الذي خلقت له، إذ تقولين:

وَعادَتْ العُطورُ لِلأَزْهار
.. والهَديرُ للأنهار ..

والثِمارُ للميْدان ..

وَامْتَلَأتْ الرُّبوع ..

وَسالَتْ بِهِ الأودِيَه ..

وَمِن مُقلَتيهِ أَسْقاني زَهْرَ اللَّوزِ ..
وَمِنْ أنْفاسِهِ الدافِئَه احتَرَقَتْ وجنتايَّ باللَّهيبْ ..

وَفَوقَ رُموشِ عَينيهِ أمْطَرَتْ أشلاءُ عِطرٍ
وتبلغ القصيدة ذروتها في قولك:

وَقَبَلتهُ تِسعًا وَتِسعينَ قُبلَه حَتى سَكِرتُ صمتًا وَحُبًا من ريقِهِ كَما سَكِرَتْ الأناقةُ وَالعُطورْ مِن رِضابِ ثَغرِه ..
وتَجَمّدَ فَوقَهُ السُّكر ..

ما أجمل المبالغة هنا. إن القصيدة تبدو كحلم مسحور مشحونة بالبخور والأفاوية الزكية .
لكن نهاية القصيدة تصدمنا بالواقع الحائر الصلد،حيث تتذكرين :
وَقَبلَ أن تَتَغَيَّرَ آرائي وَتَتَبَلوَر وَيُقرَض الشِّعرْ وَيَتحوّل إلى جُثه ..
هذه كانت قصصيدة دافئة في هذا الشتاء.

اين انت يا روان طالت غيبتك اشهر ولم لا وانت تعودين مع هذا الابداع الراقي
المليء بالدفء والزهور وما تخطت اناملك الا من الذهب العتيق فتالقي وزيدينا شوقا لهذا التالق لك كل التحيات والى الامام مع اجمل اللوحات

جميل ما كتبت ، الى الامام

جميل جدا جدا بارك الله فيك .. الى الامام , ننتظر المزيد من قصائدك الساحره

عزيزي تامر نجم:
شكرًا بحجم الحرف هنا
تقبّل خالص احترامي وتقديري وتراتيل ورد

تحيّة

مصطفى العزيز:
ثق بأنَّ حضوركَ وارف ويسعدني دائمًا..!
شكرًا من القلب

تحيّة

د. سامي ادريس العزيز:
كنتُ قد غرقت بالنّصّ من قبل، وأراني الآن أغرق أكثر حدّ الدّهشة بعد أن أهديتني حضورك وأبحرت بِقراءتك

دُمتَ ودامَ نوركَ السّاحر
تحيّة تقدير وعِرفان لكَ ولقلمكَ النّابض بوحًا راقيًا

أُستاذ قاسم محاميد معاويه:
أتعلم أنَّ الغياب دائمًا يبعث لنا الحكايات والأشواق والثرثرة وعقد نرجسيّ مُدلّل.. أشعُر أنَّ الأحلام ستزهر في كينونة ما لتُفسّر كلّ تأويل الغياب إلى ضحكات هائمة.

شُكرًا ممتدة دائمًا
تحيّة

الأستاذ محمود كيوان:
حُضوركَ هُنا لهُ بَهاء وَجَمال.. فألف شُكر

تحيّتي

الشّاعر أبو البراء:
أشكُر لكَ مُروركَ

دُمتَ في أطيّب حال
ودامَ معكَ الفرح
تحيّتي

شكرا يا روان على هذه المائدة الدسمة من التفاؤل وحب الجمال ..تحيتي العطرة

[…] رجعنا الى آخر قصيدة نشرت في موقع بقجة: ( فلسفة حب مقيتة)، اهتدينا الى مواطن السحر والجمال في شعر روان […]