شَاعِرُ الضِّفَافْ

تاريخ النشر: 19/09/21 | 8:39

هَمْسَةٌ مُهْدَاةٌ إِلَى الشاعِرِ المغربي الْقَدِيرِ الْأُسْتَاذِ / محمد بزناني
تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَانَا وَتَجَاوُباً مَعَ قَصِائِدِهِ الَّتِي كَتَبَهَا لِي مَعَ
أَطْيَبِ التَّمَنِّيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ
تَعَالـَى
لَسْتُ أَدْرِي بِأَيِّ لَحْنٍ جِمِيلِ=أَبْعَثُ الشُّكْرَ لِلصَّدِيقَ النَّبِيلِ
ذَلِكَ الشَّاعِرُ الْجَمِيلُ بِحَقٍّ=كَرَحِيقِ الْوُرُودِ كَالسَّلْسَبيلِ
ذَلِكَ الْعَبْقَرِيُّ مُنْذُ زَمَانٍ=قَادَ جِيلاً يَرَاعُهُ إِثْرَ جِيلِ
***
أَنَا أُزْهَى فِي الْمُبْدِعِينَ بِتِبْرٍ=صَاغَهُ شَاعِرُ الضِّفَافِ خَلِيلِي
شَاعِرُ الْمَغْرِبِ الْحَبِيبِ الْمُفَدَّى=مُبْدِعٌ فِي سَمَا النَّسِيمِ الْعَلِيلِ
كَمْ تَحَدَّثْتُ فِي فَخَارٍ وَحُبٍّ=عَنْكَ فِي بَسْطَةٍ وَشُكْرٍ جَزِيلِ
أَبْدِعَنْ يَا رَفِيقُ لَا تَخْشَ قَيْداً=وَانْثُرِ الْحَرْفَ فِي رُبُوعِ الْجَلِيلِ
الشاعر الدكتور والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد
عبد ربه..شاعر العالم شاعر المائتي معلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة