صلاة التراويح في بلدي الجزائر 13 مع_القرآن ( يوسف الرعد ابراهيم )

تاريخ النشر: 27/04/21 | 0:44

عزوڨ موسى

صلاة التراويح في بلدي الجزائر13

الجمعة 13 رمضان 1442

مع_القرآن13 ( يوسف الرعد ابراهيم )

الجزء الثالث عشر : يوسف ( مكية 111).+الرعد ( مدنية 43) + ابراهيم ( مكية 52)

الحزب 23 : وما أبرئ نفسي إن …………….يوسف الاية 53

1/4 قالوا إن يسرق فقد سرق ……يوسف 77

1/2 ربي قد آتيتني من الملك ……….يوسف 101

3/4 إن تعجب فعجب قولهم …….الرعد 05

الحزب 24 : افمن يعلم أنما انزل ………الرعد 19

1/4 مثل الجنة التي وعد …….الرعد 35

1/2 قالت رسلهم افي الله شك …..ابراهيم 10

3/4 الم تر الى الذين بدلوا …..ابراهيم 28

1- – سورة يوسف ( مكية 111), تحت عنوان رئيس : ” الثقة بتدبير الله ” تتفرع عنه خمسة 10 أغصان:

أ‌. في الغصن الأول : من صفات القران ( الآيات 1-3 ) .

ب‌. رؤيا يوسف عليه السلام ورأي أبيه ( 4-6 ) .

ت‌. حادثة القائه في الجب ( 7- 20)

ث‌. فتنة امرأة العزيز ( 21-35)

ج‌. يوسف والسجن ورؤيا الملك ( 36-53)

ح‌. مكافأة الملك , حضور اخوته , حيلته لابقاء اخيه ( 54-82)

خ‌. عودة البصر لأبيه واجتماع الاسرة ( 83-101)

د‌. قصة يوسف دليل على نبوة محمد عليهم السلام ( 102-104)

ذ‌. اعراض المشركين والرد عليهم ( 105- 110)

ر‌. من حِكم القصص القراني ( 111)

سورة يوسف من أحسن القصص ( بنص القران ) وأوضحها لما فيها من أنواع التنقلات من حال إلى حال , بتدبير الله تعالى من محنة إلى منحة , ومن حزن إلى سرور , ومن ضيق إلى سعة .

2- سورة الرعد ( مدنية 43), تحت عنوان رئيس : ” قوة الحق وضعف الباطل ” ويتفرع إلى خمس أغصان :

أ‌. في الغصن الأول : حقيقة القران ( الآيات 1-4) . انكار المشركين للبعث ( 5-7) .

ب‌. في الغصن الثاني :احاطة علم الله وقدرته ( 8-16) مثال على الحق والباطل ( 17)

ت‌. في الغصن الثالث : مصير وصفات المومنين ( 18- 25) الرزق والهداية من الله ( 26-28)

ث‌. في الغصن الرابع : عاقبة المومنين ومهمة الرسول ( 29–30) الرد على الكفار ةمصيرهم ( 31-34)

ج‌. في الغصن الخامس :وصف الجنة عاقبة المتقين ( 35-37) حقائق عن الرسل ( 38-39) تثبيت فؤاد الرسول ( 40-43)

3 سورة ابراهيم ( مكية 52), تحت عنوان رئيس : “الايمان والرسالة والرسل ” ويتفرع الى خمسة اغصان :

أ‌. في الغصن الأول : الحكمة من انزال القران ( 1-4) قصة موسى وقومه ( 5-8) من انباء الامم السابقة ( 9-17)

ب‌. ضرب المثل لاعمال الكفار ( 18) الله خالق الكون ( 19-20) حوار اهل النار ( 21)

ت‌. في الغصن الثالث : تبرؤ الشيطان من اتباعه ( الاية 12) فوز المومنين ( 23) الكلمة الطيبة والخبيثة ( 24-27)

ث‌. في الغصن الرابع : مصير من يكفر بنعمة الله ( 28-30) توجيهات للمومنين ( 31) مظاهر قدرة الله ( 32-34)

ج‌. في الغصن الخامس :مناجاة ابراهيم لربه ( 35-41) تهديد الظالمين وتذكير بيوم القيامة واهواله ( 42-52)

التسمية :

1 – سورة يوسف ( مكية 111):

إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَٰٓأَبَتِ إِنِّے رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباٗ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِے سَٰجِدِينَۖ (4)

وذكر اسم ” يوسف ” 24 مرة في سورة يوسف وحدها ( بالاضافة الى مرتين في سورة الانعام وغافر)

تبدأ سورة يوسف بعد بسم الله الرحمن الرحيم ” أَلَٓر۪ۖ تِلْكَ ءَايَٰتُ اُ۬لْكِتَٰبِ اِ۬لْمُبِينِۖ (1) إِنَّآ أَنزَلْنَٰهُ قُرْءَٰناً عَرَبِيّاٗ لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَۖ (2) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ اَ۬لْقَصَصِ بِمَآ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ هَٰذَا اَ۬لْقُرْءَانَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِۦ لَمِنَ اَ۬لْغَٰفِلِينَۖ (3) إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَٰٓأَبَتِ إِنِّے رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباٗ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِے سَٰجِدِينَۖ (4) ”

وفي آخِر السُّورة : ” وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالاٗ يُوح۪يٰٓ إِلَيْهِم مِّنَ اَهْلِ اِ۬لْقُر۪يٰٓۖ أَفَلَمْ يَسِيرُواْ فِے اِ۬لَارْضِ فَيَنظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَٰقِبَةُ اُ۬لذِينَ مِن قَبْلِهِمْۖ وَلَدَارُ اُ۬لَاخِرَةِ خَيْرٞ لِّلذِينَ اَ۪تَّقَوَاْۖ اَفَلَا تَعْقِلُونَۖ (109) حَتَّيٰٓ إِذَا اَ۪سْتَيْـَٔسَ اَ۬لرُّسُلُ وَظَنُّوٓاْ أَنَّهُمْ قَدْ كُذِّبُواْ جَآءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُۨجِے مَن نَّشَآءُۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ اِ۬لْقَوْمِ اِ۬لْمُجْرِمِينَۖ (110) ۞لَقَدْ كَانَ فِے قَصَصِهِمْ عِبْرَةٞ لِّأُوْلِے اِ۬لَالْبَٰبِۖ مَا كَانَ حَدِيثاٗ يُفْتَر۪يٰ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ اَ۬لذِے بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَےْءٖ وَهُديٗ وَرَحْمَةٗ لِّقَوْمٖ يُومِنُونَۖ (111)” .

2- سورة الرعد ( مدنية 43).

-هُوَ اَ۬لذِے يُرِيكُمُ اُ۬لْبَرْقَ خَوْفاٗ وَطَمَعاٗ وَيُنشِۓُ اُ۬لسَّحَابَ اَ۬لثِّقَالَ (13)

– تبدأ السورة : أَلَٓمِّٓر۪ۖ تِلْكَ ءَايَٰتُ اُ۬لْكِتَٰبِۖ وَالذِےٓ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ اَ۬لْحَقُّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ اَ۬لنَّاسِ لَا يُومِنُونَۖ (1)

– وتختم : وَيَقُولُ اُ۬لذِينَ كَفَرُواْ لَسْتَ مُرْسَلاٗۖ قُلْ كَف۪يٰ بِاللَّهِ شَهِيداَۢ بَيْنِے وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُۥ عِلْمُ اُ۬لْكِتَٰبِۖ (43)

– دأ سورة الرعد بقضية عامة من قضايا العقيدة : قضية الوحي بهذا الكتاب , والحق الذي اشتمل عليه وتلك هي قاعدة بقية القضايا , من توحيد لله , والايمان بالبعث , والعمل الصالح في الحياة .

بينت السورة ان هذا القران عميق التأتير في النفس البشرية , حتى لتكاد تسير به الجبال , وتقطع به الارض , ويكلم به الموتى , لما فيه من سلطان وقوة ودفعة وحيوية .

ارشدت السورة الى ان ثمة علاقة وتيقة بين الفساد في الارض , الذي يصيب حياة البشر وبين العمى , وعدم اتباع الحق الذي جاء من عند الله لهداية البشر الى الصراط المستقيم .

3- سورة إبراهيم ( مكية 52)

– وَإِذْ قَالَ إِبْرَٰهِيمُ رَبِّ اِ۪جْعَلْ هَٰذَا اَ۬لْبَلَدَ ءَامِناٗ وَاجْنُبْنِے وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ اَ۬لَاصْنَامَۖ (37)

تبدأ السورة : أَلَٓر۪ۖ كِتَٰبٌ اَنزَلْنَٰهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ اَ۬لنَّاسَ مِنَ اَ۬لظُّلُمَٰتِ إِلَي اَ۬لنُّورِ (1)

وتختم : هَٰذَا بَلَٰغٞ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِۦ وَلِيَعْلَمُوٓاْ أَنَّمَا هُوَ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ اُ۬لَالْبَٰبِۖ (54)

فيها بيان حقيقة الايمان . وبرهان النبوة وان الله تعالى ارسل كل رسول بلغة قومه وذكر ان القيامة بشكر النعم يوجب المزيد , وكفرانهم يوجب الزوال , وامر الانبياء بالتوكل على الله عند تهديد الكفار اياهم , وبيان مذلة الكفار في العذاب والعقوبة , وبطلان اعمالهم , والزام الحجة عليهم , واحال ابليس اللائمة عليهم , وبيان سلامة اهل الجنة , وكرامتهم .

—- ينتهي الجزء الثالث عشر عند الآية 52 من سورة ابراهيم : ” َٰذَا بَلَٰغٞ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِۦ وَلِيَعْلَمُوٓاْ أَنَّمَا هُوَ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ اُ۬لَالْبَٰبِۖ (5). ليبدأ الجزء الرابع عشر : ” أَلَٓر۪ۖ تِلْكَ ءَايَٰتُ اُ۬لْكِتَٰبِ وَقُرْءَانٖ مُّبِينٖۖ (1) رُّبَمَا يَوَدُّ اُ۬لذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَۖ”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة