فعاليات مميزة بالمجد للتعليم الخاص بأم الفحم

مدرسة المجد للتعليم الخاص في أم الفحم، إدارةً وطاقمًا، يتحدّون الجائحة من خلال إعادة برمجة توجّهاتهم وآليات عملهم المستجدّة بباكورةٍ متنوّعة من الترتيبات والسّبل الوقائية، وآليات العمل المبتكرة، والتي كان لها الشأن في المحافظة على سيرورة العمل التعليمية، التربوية والعلاجية على أكمل وجه. وفي حديث مع مديرة المدرسة المربية سهى محاجنة أكدت على أنّ لجهوزية المدرسة فيما يخصّ الترتيبات الوقائية لاستقبال الطلاب والطواقم الأثر في الحفاظ على سيرورات العمل الحثيثة، والتي ما زالت مستمرّة مع الأخذ بعين الاعتبار كافّة وسائل الحيطة والحذر، وأضافت أنّ كل هذه الترتيبات أثّرت إيجابًا وعزّزّت من رفع نسبة الحضور المُشرّف للطلاب وأفراد الطاقم.كما وأشادت ببالغ تقديرها بجهود بلدية ام الفحم والتي لم تألُ جهدًا في توفير جميع وسائل وأدوات التعقيم والنظافة دون تردّد، الأمر الذي كان له الأثر الإيجابي على أفراد الطاقم والطلاب في إكمال العمل الدؤوب الذي اعتادوا عليه في سنين سابقة .وبالإضافة لكل ما ذُكِر أعلاه، أضافت المربية سهى محاجنة بأنّ العمل التربوي والعلاجي في المدرسة قد أخذ ايضًا حيّزًا واسعًا جدًّا في تنفيذ آليات العمل المستجدّة ضمن كبسولات تعليمية هي الأولى من نوعها في صفوف الطفولة المبكّرة في المنطقة.