أَوْطـانِي !
تاريخ النشر: 01/07/10 | 13:36“يا وطني الحزين حوّلتَني بلحظةٍ من شاعرٍ يكتبُ الحبَّ والحنين لشاعرٍ يكتبُ بالسكين” (نزار قباني)
أَوْطـانِي !
شِعْري، قَصائِدي، وَنَثْري ..
لِلْحَياة !
بَقائِي، صِراعِي، صُمودِي ..
لِلأَرْضْ .. لِلْوَطَنْ !
فَأنا أكْتُبُ لِبَقايا أُمّة .. لِفُتاتِ شَعْب !
لَعَلّني أسُدُّ ذاكَ الفَراغ بِأشْعاري !
أكْتُبُ وَكُلّي إيِمان بِأنِي سَأعُود .. وَلَوْ عَبْرَ بِحارِ قَصائِدي !
سَألْتَمِسُ حُدودَ المُحالِ .. بِكَلِماتِي !
وَسَأعانِقُ كُلّ الآمالِ .. بِحُروفِي !
سَأرْجِعُ يَوْماً إلى كُلّ أوْطانِي !
فَأنا الشَعْبْ .. أنا الحَضارَة .. وأنا الثَوْرَة !
بِلادِي .. أرْضُ العَرَبِ أوْطانِي !
أصْلِي .. أنا ابْنَةُ البَيادِر والسَنابِل والحُقول .. عَرَقِي مَجْبولٌ بِتُرابِ تِلْكَ السُهولْ !
لُغَتِي .. صادٌ وَفُوْقها أجْمَلُ النُقاط!
جِنْسِيّتِي .. هِيِ التِشِبُّثُ بِالِهوِيّة والبَقاء !
قَوْمِيّتِي ..
واحِدَةٌ وَوَحِيدة ..
لا مُجَزأة ولا مَنْسِيّة ..
قَوْمِيّتِي هِيَ الـعَـرَبـيّـة !!
الله على هذه القصيدة .. احببتها كثيرا .. ثابري هكذا يا اغلى ابنة عم …. احبك .. والى الامام …. 🙂
من ابنة عمك الصغيرة دانية ..
لا ادري ماذا اقول !! ترسخ الوطن عميقا في فؤادك.. فهذا جلي واضح بقصيدتك التي تنبع من داخل وجدانك.. وتستطيعين نقل هذا العشق لمن حولك.. فكلماتك حقا مؤثرة.. بل وتمس باطن القلوب.. احييك عزيزتي سجى.. فانا شخصيا لم اقابل منك كثيرا في حياتي.. استمري لعلنا نصل النهاية ( انت ادرى بها 😉 )
تاريخي: مأساة شعب ممزق ومهجر في غربة على أرض أجدادي وأبائي
وطني: بلا عنوان
هويتي: ضياع بين عروبتي وانتمائي
ولكن يا سجى بأمثالك ذوي القيم والعلم, من يرفع راية الشموخ والعزة بديننا, بمبادئنا, بحضارتنا وثقافتنا سنخلق وطن, بكل حواكيره وحقوله كلنا يد واحدة سنزرع ونتشبث في ألأرض والزيتون راية بلادي سيشهد..تلك أرض أجدادي هي لي وطن. فهاتوا كلكم أياديكم..فمعركة ألبقاء تريدكم جنداً للعلم والحرية والعيش بكرامة وإباء…كإنسان.
كل الاحترام يا سجى فانت مبدعة حقا الى الامام يا زهره العلم
مــــــبـــــدعــــــه يا سجى
عهدتك هكذا يا سجى دائما قمة الروعة والآداب والاخلاق اختي العزيزة.. القصيدة ككل قصائدك رائعة ولا تقارن باي قصائد اخرى فروحك الطيبة والوطنية تسيطر عليها وتحليها الى الامام سجى انت اقوى من الجميع وبقدرتك ما ليس بقدرتنا ان تتجرئي وتكتبي وتكون المنبر لنا جميعا ووفقك الله وانار دربك
اوطاني .. ووطنك .. ووطنا .. ما هذا الشعر الرائع.. رائعة رائعة بكل معنى الكلمة اعذوريني لغتي ليست كما لغتك لكنني احاول ان اوصل لك انك شاعرة بكل معنى الكلمة الى الامام يا فخرنا
يا موطني .. موطن المحبه والوئام .. موطن الخير والعطاء .. موطن بلا حدود .. ارض لا تعرف الصمود .. لكن لاجلها نقاوم حتى الموت والبقاء على ترابها .. ورائحتها الزكيه .. وعلى اشجارها اليانعه وازهارها الفائحه .. 😀
..
ابداع وابداع ومن ثم ابداع .. اعتدنا عليك يا سجى .. ورائي فيكي وفي قصائدك وطرحك المميز معروف .. الى الامام ونحو الافضل يا سجى .. ثابري واجتهدي وكوني انت .. بوركت يا عزيزه 😀
بجنن كثير كثير .. الله يحماك إنتي فخر لأهلك وعيلتك
“ايتها الارض”
فلتغمضي عينيك ردحا من مدى
زماننا المقدر!
ولتوقظي قلبا غفا
كثعلب على فراش غائب غضنفر!
وليدخل الفرسان في عقيدة المعسكر!
ليست تنام طعنة
الا على حدي سيف من دم,وسكّر!!
ولتفتحي عينيك قراّنا لمن صلاهما وكبّر!!
ولترقدي تميمة حول الشهيد,نائما
في دمعة ومرمر!
ولتحرسيه مثل امّ ابنها واكثر!
ولتحرسيه ريثما يعود جيش المؤمنين من دم تخثر!!
ايتها الارض الجسد!!
ما من احد!
الا دمي يعطيك شرعا حقه
مقدم الصداق والمؤخر!!
(بس الي بتكتبو سجى احلى بكتييير) انا بهنيكي يا سجى على هذه الكتابه الرائعه, والى الامام يا رب…
حماك الله وادامك عزاً لنا يا جوهرتنا وياقوتتنا ! عزيزتي لإنتي وغاليتي .. واصلي الدرب نجاح وإبدعي .. أحببتها كثراً للقصيدة فهي تعكس حبك الوطني وتمسكك !!
رائع يا مبدعة .. أنت شاعرة شاعرة شاعرة يا سجى !
حلو ..كل الاحترام عندك قدرات استمري هيك
البلاد طلبت اهلها من زمان, ولاكن وا اسفاه من يرد النداء
كل الاحترام سجى قصيده رائعه وافقك الله
هي شمعة منيرة ونور لامع .. ابنة كفرقرع يوما بعد يوم تزداد تألقا ونجاحا وابداعاً
الى الأمام دوماً يا غالية !
جميل جدا . كل الاحترام والتقدير .هاي موهبة ربانية والى الامام انشاءالله
انا اول ما بدات اقرا بيها ————- الله يوفقك وينجحك وان شاء الله تضلي هيك وتصيري احسن
قصيدة كالمعتاد كاملة المعاني والأحاسيس يا سجى .. جذابة معبرة ساحرة .. وببساطة أعشق كل ما تكتبين لأنه من أجمل ما قرأت !
لم أجد مكان اسأل فيه الا عند صاحب العلاقة . سجى لماذا لا تنشرين فقد عودتينا على قصيدة كل اسبوع ؟
أخي/ أختي “لا يهم” .. أحييك .. وإلى كل من إستعلم وإستفسر !
آسفُ كثيراً .. لكن كما تعلمون في الفترة السابقة كان لدينا امتحانات دبلوم موعد صيف “ب” ، وشغلنا في التحضير والدراسة، وما من سبب آخر لذلك !
أشكركم فعلاً .. فكم أفرحني إهتمامكم الكبير .. وصدقوني هو ما يعطيني الرغبة في المواصلة واكمال دربي الأدبي !
إن شاء الله في الاسابيع القادمة سأستأنف نشر قصائدي .. وكم اكون سعيدة بأن تنال الإعجاب !
أشكركم . واتمنى ان اكون اجبتكم على هذا التساؤل !
سجى عبد القادر ابوفنه