حرروا اسطول الحرية
تاريخ النشر: 01/06/10 | 5:33اشترك ظهر اليوم الثلاثاء المئات من الاهالي في كفرقرع ، نساء ورجال واطفال، بالمسيرة المنددة بالهجوم على اسطول الحرية منددين هاتفين لرفع الحصار عن غزة واطلاق سراح الاسطول والسجناء الناشطين الذي كانوا على متنه. وتاتي هذه التظاهرة بدعوة من جميع الهيئات الشعبية والمجلس المحلي في كفر قرع كاستمرار للتصدي العام للحصار على غزة وشجب الهجمة الدموية على الاسطول. وقد انطلقت المسيرة من امام مسجد النور في وسط البلد لتجوب شوارع البلدة حتى ساحة البريد ليتكلم هناك رئيس المجلس المحلي نزيه مصاروة ثم الشيخ سامي مصاروة والشيخ عبد الكريم مصري من رؤساء الحركة الاسلامية بشقيها في كفر قرع.
وفي الختام الشيخ ابو العباس شكر جميع المشاركين والحضور. الشاعر جميل بدوية كتب قصيدة لكل انسان حر في العالم ليعبر عن الصمود والوقوف امام التحديات والعدوانية.
” المرور فوق الخطوط الحمراء ” ! ” اسطول الحرية ” !!
اين الميناء
لسفن الحريه
تحمل الدواء , لشعبنا في غزه
المصاب بالاعياء
ويشتد الحصار , ويتوقف الاسطول على خط النار
قلنا غزة تحت الحصار
واسطول الحرية تحت الحصار وتحت النار
مهما تك الاعذار
فالدم ظاهر على يد الجزار
من سلاح منفلت العيار
لأن القاضي مجرم … والضحية تحت الحصار
شعب يقاوم الاحتضار
ويصبر صبر ايوب على خط الانتظار
فلتعلموا ان غزة هاشم
خلقت للابطال والاحرار
مهما تك الاعذار
فانا ندين باستمرار ..
الظلم والقتل وكل غدار
ونقض العهود والفرار من القرار
ويستمر الحصار
وتستمر المجزرة
ليست الاولى وليست الاخره
والغدر يضرب باستمرار
لا يابه بامر الله ولا بحقوق الانسان
ولا في صدق القرار
والدم الاحمر يشهد
بان السلم مهدور الدماء
وان الطغيان يحب الاستعمار !!
حتى متى يمكن الاستمرار ؟!
فقضيتنا كلها حق وعدل
والحاكم لا يسمع القرار
ويضرب بعرض الحائط
كل منظمات العدل
ويتهم كل رجال الحريه بالارهاب
والسعي الى الدمار ويبقى الجزار البريء – له القرار والفخار
ونبقى ننزف والكل ينظر ويندد ويستنكر
ويستمر الحصار ..!
والله كل الاحترام لاهل البلد
كانت مسيره هادئه ومعبره وناجحه .. وقد عبر كل من حضر عن تضامنه الفلسطيني..
الا انه بالفعل شيء مؤسف ..العدد لم يكن كافيا اين اهل قريتنا الحبيبه..اين شبابها الشجعان، شكر خاص للشيخ عبدالكريم مصري على دعوته لرؤساء الحركه الاسلاميه الشيخ حماد ابو دعابس والشيخ رائد صلاح للتوحد….والله من هنا يبدا النصر حتى نقف صفا واحداً نكيد به عدونا الصهيوني…يا رب تتحقق الوحده..
آلمني … وأدماني .. الوجع !!
بحثت .. وناديت .. وصليت .. ورجوت الخالق .. أن يتكاثروا .. يزدادوا .. وينتفضوا !
ولكن … ما رأيت !
ما رأيت الشباب الذي يهجم بالحب والأصرار لحماية الوطن ..أنتظرت شباب كفرقرع الأبي أن يغلق الشوارع والباحات من كثرته والأزدحام !
ونسائها .. وفتياتها .. أين نحن من واجبنا الوطني ! من واجبنا الانتمائي !
أعرف أن الجو حار .. والطقس جاف .. لكن .. ألا تستحق غزة أن نجبل عرقنا بدماء شهادئها ؟
ألا تستحق أن نتذوق مرارة بعض ما يعيشونه ؟
آهٍ .. من ذلك الألم الذي أنتابني وأنا بين العشرات .. السكاكين التي غرزت في قلبي حادة ومؤلمة .. توقع أن يكون المئات والآلاف .. وصدمت باالعدد القليل !
ومنكم من يقول .. كنا البارحة .. حتى ولو ! كل يوم غزة هاشم تناديني .. وتشدُّ على أيادينا !
دافعت وما زلت أدافع .. عن أخوتي واهلي .. وأهل بلدي من الشباب .. أقول دائماً هم شباب عزة ونخوة .. شباب كفاح .. فدا غزة والوطن .. لكني تذكرت الصور التي رأيتها اليوم التي غطت صفحات الشبكة العنكبوتية .. لن أبتعد .. لن أقول كفرياسيف أو سخنين او البعنه او عرابة أو كفرقاسم او الناصرة أو او او … بل ساقول أم الفحم وباقة .. وشبابها الذي ترك كل شيء وكان قبل كبار السن والرجال .. هتف وهتف باسم الحرية واسم الشهادة .. ولكني في طيات بلدي وشوارعها افتقدته ! ذلك الشباب الذي يهز نداءه الساحات ويحرك الرمال !
أقول هذا من محبتي لكم .. وحرصي أن تكوني بلدي الأفضل .. ومن ألمي .. فأهل غزة وفلسطني كلها اهلي واهل بلدي .. فأنا أحبكم لو تعرفون كم !!
سأظل أنتظركم يا شباب كفرقرع وفتايتها .. ورجالها ونساءها ! سأظل أنتظركم
لاني أعلم .. أنك ستأتون .. وتشاركون .. وتناضلون .. يوماً ما !
وحماكم الله .. لكل من شارك اليوم في جوً كهذا قال .. “فداكَ الروح يا وطني” !
أنتظركم … كلي إيمانٌ أنكم العزة والشهامة والنخوة !
احلى مسيرة بكفر قرع …
يلاه شدو الهمة
كل الاحترام
اه …حموش صورتك حلوة !
شدو الهمي يا قرعاوييي
الى الامام
حموش يا بطل .. الله يحماك يا قمر
أحلى محمد العبد القادر .. يما مزكاك
تحية لكل اهل البلد
تحياتي لمن شارك, تضامن, واعطى من وقته لتلك المسيرة .. دمتم في حفظ الرحمن وجعل كل عمل تقومون به في موازين حسناتكم..
الله يقوي الامة الاسلامية
تحيه لتركيا و لاهل البلد
يا قرعاوية رقم 3 لا تيأسي.. انا لم أكن لظروف واسباب ما ولكن حين رأيت ألصور المعروضة هنا في موقع بقجة افتخرت بكم كلكم. أتعرفين لماذا؟ وحدة واحدة ويد واحدة. تكاثف, كلمة واحدة لهدف واحد من كل الشرائح والفئات, من ألكهل الى الطفل. من الجدة الى ألابنة…ألا يعزز هذا ألأمل عندك!! ألا يكون لك فخراً وابن الثمانين يشاركك في كلمة حق من أجل العدل والإنسانية…فلا تفقدي ألأمل أبداً..
الى القلماويه رقم 2
انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئ ما نوى
نتمنى كلنا …
ولكن الا تعتقدي ان الكنيست والدين خطان متوازيان لا يلتقيان
والفهيم يفهم
كل الاحترام …….يا غزه نحن معك اين ما كنتي والله اعلم بالاتي ……….
لرقم 15 أول اشي الي بيتكلم بامور الحلال والحرام هم العلماء الحق ومش كل من هب ودب فانت بعد ضغيرون كثير على هذا الحكي وخلي الناس الكبار يحكوا ماشي ام انتو ففي بطيور الجنة انشودة بعنوان صغار وبس مليح تسمعها وهذا مش تجريح لا سمح الله بس كل واحد بيتكلم بكلام لا يعرف اصله ولا يفهم فيه وهو غير مؤهل الوا وما بيعرف تاريخ الحركة الاسلامية هذا الكلام ابط ما يقال الوا
انا لم احلل ولم احرم
ما زلت عند كلمتي … انما الاعمال بالنيات واقول الحق اتمنى ان تكون الكلمة واحده
والصف واحد .
ثم عن اي تاريخ تتكلم
الاحداث واضحه والصفحات واضحه ومبينه وعلى الطاوله
لرقم 3 .. بارك الله بك يا اختي .
لكن ما باليد حيلة !
الى بقجه
سؤالي كيف تم نشر التعليق رقم 17 ( رأفت) والذي هو ملئ بالأخطاء الاملائيه
كما ان الكتابات ليست موضوعيه
وليس بلغه رزينه
ولا تسمن أو تغني من جوع
كما هي شروطكم المنشوره ههنا لنشر التعليقات
حلو كتير ميمونة ومنى ومروة مبينات بالصور بارك الله فيكن
تحيه لكل من قام بما هو واجب علينا جميعا لنجعل العالم يرى اننا لم ولن نتنازل عن هويتنا الفلسطينيه.
اهل البلد لازم يوخذو الموضوع اكثر بجديه وتكون مشاركه اكبر لانو هاي قضيتنا الي مش لازم انبيعها ولازم انحارب عليها لاخر نفس .
عفكره انت ما بتقولي كلمة حق انت بتقولي شو سمحولك تقوليه بس انت فعلا ما بتعرفي الحقائق…وراء هذا كله
بس عنجد اللي ما بعرف الحقيقه ما يفتري…على الغير
اولاً .. أخي شاب 25 عاما , كفر قرع (18) .. حياك الله ..
باليد حيلة يا اخي .. ولله باليد حيلة .. إنتظرت أن أراكم تهتفون وتحملون الاعلام وتلوحون بالكوفية الفلسطينية .. إنتظرت يا أخي أنا أرى اللهفة والاصرار في عيونكم .. والنار تلتهب في صدوركم .. يا أخي إنتظرت أن أرى الشارع ينفتح من شدة الاقدام التي تتحرك بعزم واصرار .. آلمني يا أخي المنظر .. آلمني كثيراً أن لا أرى شباب كفرقرع يتهافت على النصرة .. ويتهافت على أنتظار بنات الثانوية بعد الدوام المدرسي .. وللله آلمنييي كثيييييييراً ! أشكرك يا ابن بلدي .. وأنتظركم جميعاً في المرة القادمة .. والتي تليها .. لأنكم لا بدّ ان تتوافدوا مرة .. أول كل مرة ! بارك الله فيك !!
ثانياً الى ما زلت اقول الحق (19) .. تخيلي كم من الناس لا يجيد إملاء اللغة العربية الصحيحة !! وكم من الناس لا يمتلك ثروة لغوية غنية !! وكم من الناس ليس له سيطرة على “المكليدت” لوحة التحكم ولا يجيد استعمالها !!
تخيلتِ معي ؟! لا ألوم بقجة .. فهذه كما قلت ساحة حوار حرة .. بقجة ليست ككل المواقع أولا تحافظ على اللغة العربية .. وعلى المضامين الراقية .. وليس على “ضيفوني صبايا” كغيرها من المواقع في الشبكة .. في موقفك لا أقول إلا شكراً لبقجة .. لأنهم يحمون لغتنا من الضياع .. يحمون حروفها وتعابيرها .. ولا بد يوماً ما قريباً ان شاء الله أن يحموا قواعدها النحوية وبلاغتها .. أختي .. من الحروف ما قلّ ودل ! أشكر بقجة الذي يعلمنا ان نحمي لغتنا ونصونها ونثريها !!
وحياكِ الله !
يا ريت يتوحدوا الله يسمع منك قلوبنا كلها محروقه على هذا الوضع كل اخوننا من كلا الشقين نحبهم ونقدرهم واحنا هدفنا واحد اعلاء راية لا اله الا الله محمد رسول الله
ويا ريت اللي بفكر انه الكنيست هي نقطة الخلاف..يصحى من الوهم هذا لانه افتراء وعذر اقبح من ذنب
احلا كفرقرع
انا من متابعي موقعكم ومن معجبيه بطريقة عرضه ، اسلوبه وجودة صوره .لكن ادخالكم هذه القصيدة بالمقال هنا غير مناسبة البته. كان ممكن والاجدر لو تم ادخالها في زاوية اخرى مع المقالات والقصائد والابداعات مع انها في نفس السياق للمظاهرة.
الى رقم 25 القرعاوية للأبد …
أعجبتني غيرتك على شباب البلد . أحسست بأن كلماتك خرجت من القلب … وما يخرج من القلب لا يصل الا الى القلب, بارك الله فيك.
اسمحي لي بأن أبدي رأيي على ما قلت … تريدين أن نلوح ؟ ونحمل الاعلام ونلوح بالكوفية الفلسطينية ؟ … لو حصل كل هذا وأكثر … وماذا بعدها ؟ ماذا قدمنا لنصرة أهل غزة ؟
ما دمنا بعيدين عن الدين لو أن كل الحناجر هتفت “كلنا غزة” ألف مرة في الحقيقة لم تقلها مرة واحدة … لا أقول أن الجلوس بالبيت أفضل … لكن والله أتقطع عندما أرى بعض الشباب يهتفون وأخلاقهم تحت الأرض لا يعلمون عن الاسلام الا اسمه في نظرهم الدين=(صلاة,صوم,زكاة) . أسأل الله الهداية لي ولهم .
لن نتقدم الا بعد أن نضع شهواتنا تحت أقدامنا . وبرأيي اذا المظاهرة والهتافات لا تزيد من ايماني وانتمائي لفلسطين ولا تحسن من أخلاقي فلا حاجة لي بها …
كل ما أقوله أن المظاهرات ليست الا جعجعة اذا كنا بدون أخلاق وبدون دين.
وحياك الله
صدقت والله .. ” ان تنصروا الله ينصركم..” عندما ينتصر الدين على الانفس الضعيفه وينتصر على الشهوات..سينتصر باذن الله على الظالمين..
ما يفعل الله بعذابكم إن آمنتم…الله سبحانه وتعالى قادر على ان يقلب سفن الصهاينه الظالمه التي طغت في الارض…لكنه سبحانه وتعالى يبتلى الامه من كثرة فجورها..وبعدها عن الدين ..والله لبعد الاسلام عن دينهم وسبيل محمد صلى الله عليه وسلم لهو اعظم عند الله من ظلم الصهاينه الكفره المغضوب عليهم…لانهم لن يدخلو الجنه لكن نحن امه الحبيب الذي لم يترك لنا حجة بعده …اللهم اهدي شباب وبنات المسلمين الى الحق ..قرعاويه الى الابد…بارك الله فيكِ انت رائعه بغيرتك ولكن حوليها على الدين ..” عندما تلتزمين دينيا سيكون النصر على يد امثالك اخييه ” احبك في الله واسال الله لي ولكِ الهدايه لطريق الحق.
احترامي لجميع اخواني واخواتي المعلقين السابقين .لا ارى ان هناك حاجه لاضافة هتافات للتعبير عن غضبنا على سلوك المحتل .
لكني اريد ان الفت نظر الجميع ان بامكاننا التصدي للقراصنة من خلال مقاطعتنا لجميع المصنعات وحتى المؤن الاسرائيليه ولو لفتره معينه ,لنصبر ونتحمل كاخواننا في غزه وسترون وبأذن الله ستقوم الدنيا وسيثور الصهاينه على حكومتهم الظالمه اي نحاربهم بنفس طرقهم ,فكثير من مصانعهم تعتمد على المستهلك العربي ولو بالقليل ,رجل ينقصها اصبع لن تتوازن مع الرجل الاخرى. وسيبقى عرج !!
الى محمود (29) .. حياك الله أخوي ..
أنا لست من رأيك .. لكني معك بخصوص الدين والشهوات والأعمال.. لكن يا أخي .. كم يشعرني بالفخر والعزة أن أرى شباب كفرقرع الصالح والوطني و المحب لبلده ولوطنه يتهافت .. منكم من يقول أنه لا فائدة من هذه الأشياء .. وأنا أقول نعم .. هنالك فائدة .. فهذا أقل وأبسط واجب يحتمه عليّ انتمائي وجذوري .. أن أصرخ أن استنكر أن أرفض أن أعبر عما يجول في قلبي وصميم جوارحي .. أنا ,أنت وهم واولئك وغزة وجنين ورفح وام الفحم .. لا يهم !! فهم انا وأنا هم وجميعنا .. نحن !!
تحت سقف العروبة والدين .. تحت سقف الانسانية .. أعرفت الآن .. لأنني عندما رأيت أطفال غزة يهدون تركيا ورود حمراء .. سالت دمعتي العزيزة لمنظرهم .. لأنني عندما أتذكر الجوع والألم .. وأتذكر أنهم يصرخون “ما معنى الطفولة” لا أقور على السكوت والانتظار .. فطابعي الغيور على وطنه يقتلي إن صمت !!
يا أخي … أنتظرت ذاك الشباب الذي يقدم الروح لبلاده … يهدي الدماء ليسيق أشجار بلاده .. أنتظرته أن “يثور” وبنتفض ويستنكر ويهتف ! ولله إنتظرته .. فدائماً أهتف
“شبابٌ خُنّعٌ لا خَيْر فِيهم …فَبورك بالشَبّاب الطامِحينا ” .. فكل المظاهرة والاحتجاج عندي افراغ للغضب .. وللحقد .. كنت أؤمن بالانسانية مع اليهود مهما حصل .. لكنني اليوم ضائعة ما بين الكراهية والحب .. ما بين التسامح والانتقام .. فاعذرني على تهوري واندفاعي !! وأشكرك .. فيشرح صدري الشباب الذي يصون الدين ويدافع عنه ويتكلم باسمه !
الى ” الى رقم 29 محمود ” (30) .. الفرق بيني وبينك .. أنني أنظر لديني جزءاً من قوميتي .. فأنا أبداً لا أفصل الدين عن الوطنية .. لأنني أؤمن ان جهادي في حماية بلادي كجهادي في سبيله عز وجل .. ولأنني أخجل من حماقاتي أمام أحزان الوطن .. وأخجل من نفسي أمام شهداء الوطن ! فانا أصون ديني وعقيدتي ومبادئي معاً .. “سأعيش معتصماً بحبل عقيدتي .. وأموت مبتسماً ليحي ديني ” .. وأنا أضيف أيضاً لتحيا بلادي !
حياك الله !
وأشكركم يا ثمرات أشجار هذه البلد الأصيل ..
تحية لبلد الأحرار تركيا, دولة الإسلام ألحقيقي. منها إنطلق اسطول ألحرية لكسر الحصار عن غزة هاشم ألآبية…وضحت بأرواح وقدمت شهداء يؤمنون بالعدل والحرية, فبورك من شعب ينادي بالإنسانية.
شدوا بالكف على الكف …..واحنا معك يا غزه على الموت وحياتك و ان شاء الله سوف ننتصر …هيك بلد كفرقرع بيضتوا الوجهه و رفعتوا الراس …والحمد لله على كل حال….وشكرا..
شدوا بالكف على الكف …..واحنا معك يا غزه على الموت
الى الرقم 34 القرعاوية المتواضعة . أعتقد أنه من التواضع أن لا نصف أنفسنا بالتواضع …
عيدو وراي
غزة هاشم ما بتركع للدبابه و المدفع