10 فوائد للبرتقال

مفيد في مرحلة الحمل:التجارب التي أجريت على الفئران أثبتت قدرة البرتقال على علاج انخفاض ضغط الدم، ويمكن استعماله في حالات المغص والإسهال بالإضافة لتقليل حركة الأمعاء والرحم في فترات الحمل، حيث ينصح المختصون بتناول كميات كبيرة من البرتقال طوال فترة الحمل لهذا السبب.

مهدئ للأعصاب: دراسات أوروبية أخرى أكدت أن رائحة البرتقال تساعد على تهدئة الأعصاب والشعور بالارتياح ولذلك لم يكن مفاجئا استخدامها في عيادات الأسنان الأوروبية لتهدئة المرضى.

عسر الهضم: ولا تقتصر فوائد البرتقال على هذا الحد فقط، بل تشمل أيضا علاج سوء الهضم حيث يمكن اعتبار البرتقال فاتح للشهية ومنشط للجهاز الهضمي ومنظم لطريقة عمل العصارات الهضمية.

تقوية الأسنان: كذلك يعتبر عنصرا غنيا بالكالسيوم الذي يمكن الحصول عليه من الألبان أيضا، ويؤدي نفس المهمة في الحفاظ على الأسنان والعظام ومحاربة أمراض هشاشة وضعف العظام المختلفة.

منشط طبيعي: ويعد البرتقال فاكهة حمضية ذات فوائد متعددة، تخلق بعد عملية تمثيلها مادة قلوية في الأنسجة، ويعمل كذلك على ارتفاع مستويات الحديد في الدم مما يجعل أي شخص يشعر بالنشاط والحيوية باستمرار، كل هذا بالإضافة لدوره الأشهر وهو محاربة الأنفلونزا والتغلب على نزلات البرد الحادة والمفاجئة.

فاتح للشهية: البرتقال كذلك يعتبر محفز للشهية ومشروب منعش، كذلك يحتوي عصير البرتقال على الألياف التي تلعب دورا هاما في الحد من عملية الإمساك.

مكمل غذائي: ويعد عصير البرتقال عنصرا هاما عند التطرق للتمارين الرياضية أو عند بذل أي مجهود بدني وذلك بفضل المعادن والمواد النشوية والفيتامينات التي يتضمنها.

الوقاية من السكتات الدماغية: سبق للعديد من الدراسات العلمية الإشارة إلى أن تناول نصف كوب من عصير البرتقال يوميا يمكن أن يساهم في الوقاية من السكتات الدماغية، بالإضافة لدور البرتقال في المحافظة على حالة القلب نظرا لكونه غنيا بعناصر الفوليت والبوتاسيوم والكالسيوم.

تنقية الجسم من السموم: أما أهمية البرتقال الرئيسية فهي فيتامين “سي” المضاد للأكسدة والذي يلعب دورا محوريا في تنقية الجسم من السموم والجزيئات الضارة المتلفة للخلايا، وأشارت دراسات علمية إلى أن عدم الحصول على البرتقال بنسب معينة بشكل يومي لدى الرجال المصابين بارتفاع ضغط الدم يعرضهم إلى الإصابة بسكتة دماغية.

مانع لاضطرابات المعدة: وفي النهاية أوضحت الدراسة أن عصير البرتقال لديه القدرة على خفض نسبة الحموضة في البول بدرجة كبيرة مما يمنع اضطربات المعدة وتركيز المعادن والمواد الكيمياوية داخل الجسم وهو ما يترتب عليه تكوين حصى الكلى.