ذكرى بيادسة:الاعلامي المبدع ,والجريء "مصطفى عاطف قبلاوي "

الى المبدع صاحب القلم الرفيع الذي ينطق بكلمات سحرية وعفوية والذي انفرد باسلوب كتابته المشوق الاعلامي الشاب الاخ والزميل مصطفى قبلاوي ابن مدينة الناصرة الفلسطينية الحاصل على شهادته الجامعية بمجال الاعلام من جامعة اليرموك الأردنية والذي اشتهر بأسلوبه الخاص الخارج عن الاسلوب السائد في الاعلام المحلي ليطرح قضايا المجتمع بصورة جريئة مختلفة ومنفردة عن غيرها.

فكُتب التاريخ أخذة تتداول وتذكر قضايا الكفاح والنضال والسلام والحضارات العالمية والديانات والاهم من ذلك الشخصيات التاريخية تاركة بصمةُ فعلية في اذهاننا في عقولنا في مبادئنا وفي فكرنا , لكنها عما قريب ستتداول وستذكر وستترك بصمة لشخصيةِ شاب مبدعٍ ساعياً ومساهما في تغيير" المُش تمع" الى "مُجتمع " فعلي وأبدي بلمسة من جرأة كلماته وطروحاته وأفكاره الجديدة والمتجددة الاعلامي " مصطفى عاطف قبلاوي"

فكلماته الجليلة تصل العقولٍ والنفوسٍ في مختلف البقاع والأزمان , فما اجمل الفاظه على مسامعنا وكم يسعد قراءه على تصفح كلماته التي ترفعها حروف الرقي , فما اسرع كلماته على الامتزاج والاستيلاء على العقول فلو أمتد وصفنا له لعجزت الكلمات فيه مدحاً , فهو نافذة نطل من خلالها على نوافذ ألثقافة , ومعاني كلماته سبيلاً مليئاً بالأفكار .

ولن اكون مبالغةُ اذا تسنى لي القول انه احد الاسلحة الفعالة التي تجعل قُراءه يواكبون مسيرة التقدم والعطاء , انه اشبه بكتاب تملئُه حروف الكلمات الشهمة , وانه يحرص دائما على ان يفتح عقولنا لكلماته وكتاباته وكتبه لنعيش في ثناياها , ولن ننسى ان افكاره مذهباً ثقافياً ,وعلى نهجه سيسير الجميع .

مصطفى قبلاوي يتابعه العديد من الاشخاص عبر برامجه ومقابلاته الفريدة من نوعها كما انه يشتهر اكثر بِ " ستاتوساته " الفيسبوكية " الاكثر من رائعة عبر موقع التواصل الاجتماعي " الفيسبوك " والتي هي الاكثر غزوا على السنة الشباب والشابات , وأخيرا اختم كلماتي بتحية خاصة للإعلامي مصطفى قبلاوي متمنية له دوام التقدم والنجاح بأعماله الجماهيرية المتألقة .