انظمه جديده لمنع الضجه الزائدة ابتداء من اليوم 2011/04/27
تاريخ النشر: 27/04/11 | 5:49
إنّ ألأنظمة لمنع المكاره (الضوضاء)(تعديل) 2010 تسري مفعولها اليوم 27/4/2011, ومعنى ذلك هو زيادة ساعات حظر استعمال المفرقعات النارية والألعاب المتفجرة وحظر إزعاج الجيران بالأعمال والبناء والموسيقى العالية والحظر التام على استعمال منفاخ أوراق الأشجار في مناطق السكن.
تفاصيل عن التشريع لمنع أضرار الضوضاء
وتدعو الوزارة لحماية البيئة المواطنين والسلطات المحلية إلى الاهتمام في مشاكل الضجة غير المعقولة:
• السلطة المحلية: مسؤولة عن فرض تطبيق القانون.
• المواطنون: الرجاء االتوجه إلى السلطة المحلية وإخبارها عن مكاره الضجة.
• إذا استمرّت الضجة بما يخالف الأنظمة: الرجاء الاتصال بمركز المعلومات التابع للوزارة لحماية البيئة هاتف: 08-9253321 او *6911
بعض المعلومات المهمة عن الضوضاء والهدوء
لا تعكر راحة الجيران
امتنعوا عن خلق الضجة في البيئة بواسطة الغناء والموسيقى بصوت عال, الصراخ, فتح المذياع, التلفيزيون أو جهاز صوت آخر بصوت عال. تذكر أن هناك من لا يرغب الاستماع في نفس الوقت نفس الأصوات.
تركيب مكيف الهواء: يجب التأكد أن ضجة المكيف لن تزعج الجيران. يفضل التقليل بتشغيل المكيف ساعات الراحة. استشر الخبير كيف تقلل من ضجة المكيف.
امتنعوا عن رفع صوت محرك السيارة: لا تسبب ضجة بمحرك السيارة أكثر من الضروري لتسييرها السليم.
امتنعوا عن استعمال حصادة العشب ساعات الراحة.
أداة الإنذار في البيت: يفضل تسجيل رقم الهاتف بعد تشغيل أداة الإنذار في البيت, في السيارة أو في مكان العمل عند غيابك.
ترميم البيت وأعمال البناء: امتنع عن العمل ساعات الليل امتنع عن استخدام المنشآت التي تسبب الضوضاء بعد الساعة 19:00.
يختلف تأثير الضوضاء البيئية علينا من إنسان إلى آخر، وقد يتغيّر رد الفعل مع الوقت في أعقاب التغييرات الشخصية والتغييرات الاجتماعية. فيجب علينا التعامل مع الضوضاء البيئية على أنها مصدر للإزعاج يؤدي إلى رد فعل سلبي، لكن الضوضاء البيئية المتراكمة تؤدي إلى الضرر الفادح.
الضرر للجسد
الضوضاء البيئية تؤدي إلى فقدان السمع المؤقت وأحياناً إلى الفقدان الدائم للسمع، وهي تؤدي إلى زيادة تدفق الأدرينالين في الدم، وتزيد من ضغط الدم، كما تشوش وتيرة نبض القلب وعمل الكلى، وتسبب الإعياء مما يلحق بالضرر في جهاز المناعة.
الضرر للجهاز النفسي:
الضجة البيئية تهيج الأعصاب، تؤدي إلى الشعور بالخوف والانهيار العصبي، تؤثر على قدرة التركيز، لا تسمح بالتفكير، بالعمل، بالتعلم أو حتى الارتياح.
الضرر الاقتصادي:
إن الضجة البيئية تؤدي إلى ضرر اقتصادي لأنها تقلل من القيمة الاقتصادية للعمل ولا يسمح للإنسان الاستمتاع بشكل معقول من البيئة.
وهل بالامكان ان نتصل بالشرطه اذا قام احدهم اليله باطلاق المفرقعات
وهل ممكن ان نمنع اذعاجنا بالموسيقى في الاعراس والحناء بعد الساعه 12:00
القوانين بحاجه الى تنفيذ واحترام
اين نحن منه
مزبوط انوا هاي المفرقعات والموسيقى في الاعراس مزعجة أحياناً ولكن هذه الحياة دوارة يوم الك ويوم عليك بكرة جارك بجوز ابنوا الي بعدوا انتي بتجوز ابنك وهاي الاشياء تعد فرحة ما دامها مش مضرة يعني كل بيت بتعرض لمناسبة اما المزعج بشكل مش طبيعي هي الموسيقى الي بفتحوها الشباب خلال اليوم في الشارع وبصوت عالي وبدون اي مناسبة وصوت التراكترون هاي اهم بكثير من المفرقعات الي بالأعراس.
لا حول ولا قوة الا بالله اولا لا دينيا ولا منطقيا انه الواحد يتشكى على جاره
اذا كان عنده عرس او شغل ببيته وكان متاخر ممكن انه مطر لهذا الشيئ مش بخاطره
يعمل هيك . ثانيا في فرق بين الاشياء المزعجه والاشياء اللي مطرين انه نعملها حتى لو بساعات متاخره من الليل . علينا احترام البيئه المحافظه عليها تقليل الازعاج سواء للجار
او اي انسان اخر”. لا جدال في هذا لكن : هل من المعقول اشتكي عن جاري لبناء او كان عنده عرس وكان طيلة الاسبوع يشغل الموسيقى سواء في صوت عال او منخفض. حافظو على بيئتكم ونظافة بيئتكم من غير اذا لانسان.
انا مع هيك قوانين صار الوقت انا انفكر بمصلحتنا اولا وللاخت برقم 3 فش اشي اسمو مضطر اعملو بساعات الليل في ناس بدها اتنام وتتريح وفي ناس مريضه وناس بدها اتروح على المدارس ومتنسيش كمان شو صار قبل ليلتين مع المفرقعات باخر الليل بعد اللعبه ولا كمان هاي متضطرين عليها !! في اشي اسمو تفهم واحساس والي معندوش منو اليوم صار قانون ايعلمو اياه اعتقد ان الاذى هو من يزعج ومن عنده عرس انا مش مجبوره اسمع موسيقى على مدار اسبوعين لساعات الصبح
وجيران القاعه شو يعملو يا حرام بالصوت
طيب جيران قاعة اعراس كمان مطرين يسمعو كل يوم ضجي