للتعامل مع الشريك أصول

تاريخ النشر: 09/09/15 | 12:32

– لا بدّ من طرق الباب أو أخذ الإذن قبل الدخول إلى غرفة الشريك.
– يجب إلقاء التحية والسلام عند دخول البيت أو الغرفة أو السيارة، مع الحرص على سؤال الآخر عند الخروج عمّا إذا كان يريد شيئاً قبل الانصراف.
– من غير اللائق قراءة خطاب أو شيك أو ورقة موجودة في حقيبة الآخر.
– عند استعارة أي شيء ينبغي إعادته إلى مكانه، وفي حال إتلافه أو إفساده، يفترض شراء بديل له.
– إذا أخطأ أحد الشريكين بحق الآخر، عليه الاعتذار منه.
– إذا اعتذر المسيء إلى الطرف الآخر، على الشريك الثاني أن يقبل اعتذاره وألا يكثر من لومه.
– يفترض أن يكون الحديث بين الشريكين هادئاً ومحترماً، بدون اللجوء إلى الصراخ أو السباب.
– لا بدّ من البوح بالحقيقة للآخر بطريقة لطيفة غير جارحة، وتجنّب الكذب مهما كان السبب.
– عندما يحزن أو يفرح طرف، على الآخر أن يشاركه أفراحه وأحزانه.
– يترتب على الشريك أن يشارك الآخر في جميع المناسبات بدون اعتذار.
– يجب احترام هواية الشريك وتقديرها.
– ينبغي التعامل بروية وصبر ومحبّة مع انفعالات الآخر، وعدم مبادلته الانفعال بالانفعال.
– في حال عجز أحد الشريكين عن القيام بمهمة معينة، على الآخر أن يبادر إلى مساعدته من دون تأخّر.
– من الضروري عدم افتعال المشكلات ونبش الأحداث الماضية حتى لا تتجدّد الآلام والأحزان.
– لا يجوز أن يُسفه الشريك كلام شريكه أمام الناس لأي سبب كان.
– يحبّذ أن ينادي كل من الشريكين الآخر بلقب محبّب إلى قلبه، وأن لا يرفع الكلفة في الحوار، وألا يكثر من المزاح والتهكم على الآخر.

1432627697_shutterstock_141886165_copy

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة