رحلة طلاب مخيم البير كفرقرع الى اللونا بارك

تاريخ النشر: 10/08/15 | 0:23

في رحلة من الاحلام من المتعة والتسلية وضمن البرامج الترفيهية التي يشملها مخيم البير كفرقرع 2015 ” نتألق لنتميز” ، زار طلاب المخيم مدينة الملاهي اللونا بارك في تل ابيب.وشارك أطفال واعضاء المخيم بمختلف الالعاب التي تشملها مدينة الملاهي في اجواء من الفرحة والترقب والمتعة والتحدي من خلال المشاركة والتمتع في مختلف الالعاب في المدينة. وشمل برنامج الفعاليات على مجموعة من الورش وبرامج التوعية للعمل المشترك والتعاون ما بين طلاب المخيم وتعزيز قيم المحبة والتسامح وتقبل واحترام الاخر.
طلاب المخيم عبروا عن سعادتهم وفرحتهم في فعالية الرحلة مؤكدين انهم تعلموا الكثير لا سيما قيم العطاء والتضحية والاحترام ، كما قدموا الشكر والتقدير لرئيس المجلس المحلي المحامي حسن عثامنة على رعايته الكريمة للمخيم وما يحمله من برنامج حافل وغني بالفعاليات , كما قدموا شكرهم لمركزي المخيم والمرشدين على عطائهم المتميز في ارشاد وتوجيه طلاب المخيم .
عبد الرحمن مصالحة وعبيدة اسماعيل وهناء عاصي مصالحة مركزي المخيم عبروا عن سعادتهم وفرحتهم لنجاح الرحلة ، قائلين “ان فرحة الطلاب وسعادتهم في برنامج الرحلة انما يؤكد تعطشهم لمثل هذه الفعاليات والنشاطات ، وهذا التفاعل الكبير انما يزيد من عملنا وعطائنا في سبيل استمرار رسم الابتسامة والفرحة لطلاب المخيم. تميزت الرحلة بالترفيه ورسم الابتسامة على شفاه اطفال المخيم وزدنا من ثقافتهم بحب وتقبل واحترام الاخر ، هنالك مسؤولية كبيرة تقع على عاتقنا بتربية جيل قادم لأهمية وثقافة العطاء والانتماء والتسامح والمحبة”.
من المتحدث باسم مجلس كفرقرع
brk (3)

brk (66)

brk (65)

brk (64)

brk (63)

brk (62)

brk (60)

brk (59)

brk (58)

brk (57)

brk (56)

brk (55)

brk (54)

brk (53)

brk (52)

brk (51)

brk (50)

brk (49)

brk (48)

brk (47)

brk (46)

brk (45)

brk (44)

brk (43)

brk (42)

brk (41)

brk (40)

brk (39)

brk (38)

brk (37)

brk (36)

brk (35)

brk (34)

brk (32)

brk (31)

brk (30)

brk (27)

brk (26)

brk (25)

brk (23)

brk (22)

brk (21)

brk (19)

brk (17)

brk (16)

brk (15)

brk (13)

brk (10)

brk (9)

brk (8)

brk (5)

brk (4)

‫2 تعليقات

  1. بأن نبني جيل معطاء،بان نزرع حبوبا ونسقيها بماء النضج والحب، واستثمار مشروع التواصل بين الاجيال هذا جل ما تحتاجه قريتنا، عندما نظرت الى الصور كل ما رأيته هذه الجسور الجميله التي تبنيها مثل هذه الفعاليات بين الاجيال. وكم هي مهمه ببناء جيل يتحمل المسؤوليه وان يكون عنصرا مهم وفعال في بلده. بان يتخذ قرارات حتى لو انها لم تكن عميقه او مصيريه فعندما رأيت شاب يمسك يد طفلا لا يتعدى السابعه من عمره كانني رايت الارسالات المنبعثه بين هذان الجيلان من محبه وخوف فانا شخصيا اثني على كل من ساهم بانجاح هذه المشاريع كل الاحترام

  2. نعم تأملت هذه الصور الجميلة التي يعبر اصحابها عن فرحتهم ، كررت التأمل لأرى البسمة والفرحة على وجوه احفادي لكن للأسف لم أر ذلك .
    للقائمين والعاملين على هذا المشروع كل التقدير والاحترام .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة