وقفة احتجاجيّة رافضة للعنف ضد المرأة للتجمع الطلابي بالقدس
تاريخ النشر: 11/09/12 | 12:17
بدعوة من التجمع الطلابي في الجامعة العبرية في القدس نظّم ناشطون وقفة احتجاجيّة رافضة للعنف ضد المرأة، خصوصًا بعد جريمة القتل الأخيرة التي راح ضحيّتها الشابّة إيمان عبد الحي (22 عاما) من مدينة الطيرة في المثلث.
ورفع المتظاهرون شعارات تندد بسياسة الإهمال المقصود والتقاعس التي تتبعها الشرطة الإسرائيلية عندما تكون الضحيّة عربيّة، وحملت نقدا أيضًا لدور لجنة المتابعة والأحزاب السياسية، والجمعيات واللجان المحليّة في العمل على الحد من العنف ضد المرأة، والعنف بالمجتمع بشكل عام.
وقالت سكرتيرة التجمع الطلابي في القدس أسمهان سمري إن الهدف هو كسر حاجز الصمت حول قضايا العنف التي تتزايد في المجتمع الفلسطيني في الداخل، وخصوصًا بعد الجريمة الأخيرة.
وأضافت “يكفي أن نعدّ ضحايا، على الأحزاب السياسية والجمعيات أخذ دور فعّال ومؤثر أكثر، للتصدي للعنف داخل المجتمع”.
أجمل تحية لطالباتنا وطلابنا في الجامعة العبرية على اتخاذ هذا الموقف المناهض للعنف وللعنف ضد المرأة بشكل خاص.
بما ان هذه المشكلة عابرة للاحزاب، أتمنى على المبادرين التوجه لكافة الطلاب من كافة الاحزاب والمؤسسات التعليمية ليعبروا عن موقفهم بشكل قطري ومن الافضل في مدينة الطيرة.
لعل ايمان عبد الحي تكون الضحية الاخيرة، لعلها!
كل الاحترام- نحن بأمس الحاجة لوقفات كهذه وأكثر!
وماذا عن :
1 .الرجال المفترى عليهم
2.النساء المفتريات
3.مخربات البيوت تحت شعار ما يسمى بالحرية المزعومة
4.الرجال المساكين الذين ظلموا لأنهم طالبوا بحقوقهم المشروعة
5.وهل الحرية هي الأنفلات والخروج عن قواعد الاسلام الحنيف
يا أخوات …كفاكن تمثيليات ومسرحيات .
الأسلام هو الحل ليس مجرد شعار ..وانما هو حقيقة ونبراس لنا جميعا
الأسلام هو السبيل للسعادة والهناء وعمار البيوت
وللأخت التي تحمل شعار “قتلتونا بشرفكم ” :
وماذا نساوي بدون شرف ؟؟؟؟؟
وهل هناك من يردن ان نصبح مثل الأجانب ؟
الشرف الشرف ..العفة العفة ..الغيرة الغيرة
اللهم احفظ بناتنا وأبناءنا بالعفاف والشرف
آمييييييييييييين آمييييييييييييين
الف تحية لك اخي البطل المسلم اقوالك شجاعة ومعبرة وتصور واقعنا المر ووضعنا المزري الذي والله لا نحسد عليه …وأضف الى اقوالك الصحوة الصحوة .
واسمحوا لي بقصة حقيقية من منطقتنا :دللها وعززها وأعطاها كل شي طلبته ,وسيارة من الشركة ورصيد مفتوح يعني חפשי חפשי
وفي احد الأيام وهي تخرج مساء سألها المسكين وربما ..طيب القلب :وين يا مره ؟
فأجابت : مش شغلك ..كمان كلمة بتلفن 100 .والفهيم يفهم ويفهم ….وآه ياآخر زمن
للرجال المظلومين
هناك نساء وهناك نساء
لكن تعودتم تكونوا ظالمين الاف السنسن ولا تطيقون ظلمكم عشر سنوات
كفاكم بكاء
نحن لا ندعو الرجال ليكونوا سقايط
تحية طيبة للجميع وخاصة لابي احمد وللرجل المظلوم مع اني اعارض موقفهما كلية.
الاسلام يوجب الشهادة واثبات التهم قبل النطق بالحكم فما بالك بتنفيذه. فهل ثبت لديهم بشكل قاطع جرم ما قامت به الضحية وهل استوفيت كل العملية الشرعية من ادعاء وادعاء مناقض وهل اصدر الحكم قاض عادل, حكيم، وهل دافع عن المتهمة محام شرعي او جنائي مؤهل وهل وهل وهل؟؟؟ ام ان الشك اصبح كافيا ومقنعا لقتل النفس؟
هل القتل هو القضاء الوحيد ام ان هنالك بدائل ممكنة لم يتطرق اليها أحد ولم يفكر بها؟
أخي الكريم د. حسام مصالحة
أعجب انك تتحدث عن الإسلام !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!وكأنك من المسلمين!!! أنت صادق في تعليقك, ولكن الأجدر بك أن تكشف الغطاء, وتتحدث في مجال إختصاصك ولا تخوض في الأمور الإسلامية التي تبعد عنك كبعد السماء عن الأرض. بانسبة للحدث المأساوي:
ذكر الله في كتابه العزيز في أكثر من آية النهي عن القتل والنهي عن رمي المحصنات:
“ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق… الى آخر الآية”
“من أجل ذلك كتبنا على بني اسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً”
“إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هيناً وهو عند الله عضيم”
“ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان عظيم”
“إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم”.
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات