عندما تتصاحب زوجتك مع امرأة صديقك

تاريخ النشر: 06/01/15 | 13:00

الإنسان مخلوق اجتماعي، بدون المجتمع لا يستطيع التقدم والنضوج في الحياة، التي تبدو له مملة وبائسة. حتى وإن عانيت كثيرا من علاقاتك مع الآخرين في الماضي، كما وستتعرض لخيبات أمل من الآخرين مستقبلا، وقد تكون أنت نفسك مخيّبا للآمال في أحيانا كثيرة، وهذا أمر طبيعي، إلا أنك أيها الإنسان لا تستطيع التأقلم دون بيئة اجتماعية مكوّنة من مجموعة أفراد، ولذلك أنت بحاجة الى الاصدقاء حيث تتبادل معهم أطراف الحديث وتخرجون في نزهة معا.
يؤكد خبراء العلاقات الأسرية على ضرورة المحافظة على العلاقات الخارجية مع الأصدقاء خصوصا إذا كانت زوجة صديقتِكَ صديقة لامرأتك، أو في حال كان زوج صديقتِكِ صديقا لزوجك، وهذه العلاقات هي الأكثر نجاحا على الإطلاق لأن الرجل عندها لن يمانع بمرافقة زوجته لأنه حتما سيجد من يتحدث إليه.

ويشير الخبراء الى أنه لا مانع من مخالطة أشخاص جدد في الحياة، وبناء علاقات جديدة ولكن بحذر وانتباه.

200391252-001

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة