أسعد الفلاسفة

تاريخ النشر: 09/04/12 | 6:14

هذه الأيام تطير طائرة وتهبط أخرى على أرض المطار قبالة البحر الأزرق

فأما التي تطير وتغادر فتحمل (المُسعدين)أو المِسعدين على حد قول ستي عديلة

وأما التي تهبط فيهبط معها الأشقياء لأنهم يعودون الى ما هربوا منه.

وقد كانت تنصحني فتقول: تزوج يا بني فإن كانت زوجتك مطيعة عشتَ سعيداً، وإن كانت زوجتكَ عنيدة عشتَ فيلسوفاً . وأنا اليوم أسعد فيلسوف!

اقرأ المزيد في موقع بقجة:

1.للدكتور سامي ادريس

2.دكتور سامي ادريس

‫4 تعليقات

  1. استاذي الفاضل سامي ادريس المحترم…حياك الباري وجمل ايامك بالحب الصادق..

    العيون الجميلة تخاطب البشر والكون بمنظار جميل..وترى الجمال وتترنم به..

    الطاقة الايجابية منبع التفاؤل والحلم والامل السعيد..الشخصية الايجابية تفكر وتعمل

    بصورة ايجابية..الثقافة زاد دسم للافكار الايجابية..

    تقول المغنية..الورد جميل..جميل الورد..شوف الزهور وتعلم..

    يقول الشاعر..

    ان النساء رياحين خلقن لنا..وكلنا يشتهي شم الرياحين

    عزيزي الغالي..جبر الخواطر على الله واحيانا على خلقه .وعلى الطبيعة والكون..

    نصيحة من مجرب ..تمرن على الايجابيات ..غذي الروح بزخة من الافكار الطيبة..

    وغني للذات ومع الذات..تدخل المسرة والبهجة الى قلبك..وتبقى ترافقك مع السفر

    بالطائرة وفي البيت وبكل مكان..

    يقولون..اسلوب الدردشة مع الزوجة يذيب الجليد الشمالي..ويخلق المودة ويثري

    الزوج بكومة من السعادة والفلسفة..

    الغالي الدكتور سامي..لك في قلوبنا محبة كبيرة وتقدير كبير على عطائك المتواصل

    لك مني خالص المودة ..اتمنى لك ولاهلك وافر الصحة والسعادة..

    استاذي الفاضل..انتم قبطان مراكبنا الثقافية ..بكم ومعكم نبحر صوب اهدافنا الثقافية

    لرقي مجتمعنا …لك منا جميعا جزيل الشكر والثناء..جزاك الله كل السعادة والخيرات..

  2. حُيّيتَ يا أسعد الفلاسفة ، قرأتُ النصَّ القصير ، حقاً ، أدْهشني . هو أقرب حقيقة للنص القصصي القصير ، الذي يشمل كلَّ عاصر القصة القصيرة جدّاً، الموحي وقوي الدلالات وحسن الإختيار ، إختيار المرأة ” العنيدة” في حبِّ زوجها والعائلة وصلبة الموقف والقرار في الدفاع عن سعادتها وسعادة شريك عمرها وحياتها ، إذ لافرق بينهما ولا سعادة حقيقية ، إلاّ إذا كانت مشتركة . ابراهيم مالك

  3. […] “هذه الأيام تطيرُ طائرة وتهبِطُ أخرى على أرض المطار قبالة البحر الأزرق ، فإما التي تطير وتغادر فتحمل ( المُسْعدين ) أو المسعِدين على حد قول ستي عديلة وأما التي تهبط ، فيهبط معها الأشقياء لأنهم يعرفون إلى ما هربوا منه. وقد كانت تنصحني فتقول : تزوَّجْ يا بُنَيْ! فإنْ كانت زوجتك مطيعة عِشْتَ سعيدا ، وإنْ كانت زوجتك عنيدة عشْتَ فيلسوفاً . وأنا اليوم أسعد فيلسوف“. […]

  4. هذه القصه تذكرني ببيت شعر لابي القاسم الشابي ااذا الشعب. يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة