برامج Orange clear تحصل على جائزة "منتج السنة" لسنة 2011
تاريخ النشر: 14/03/12 | 6:22برامج Orange clear تحصل على جائزة “منتج السنة” لسنة 2011
• أكثر من 140,000 زبون انضم لبرامج Orange clear التي انطلقت في الأشهر الأخيرة
• أيضا لزبائن قطاع الأعمال خصصت لهم الشركة برامج تعريفات ملائمة لحاجاتهم.
للمرة الأولى في البلاد, حصلت برامج Orange clear على جائزة “منتج السنة” من فئة رزم الاتصالات الخليوية . الجائزة تعطى بشكل عام للمنتجات والخدمات الأكثر حداثة ونوعية في البلاد في سنة 2012.
تعطى جوائز الحداثة العالمية لمنتج السنة منذ 25 سنة في العالم في أكثر من 30 دولة حول العالم. في البلاد, هذه المرة السابعة التي تجرى فيها هذه المسابقة وتعطى من خلالها الجائزة الأولى لبرامج Orange clear من ضمن فئة
يعقوب كدمي, مدير قسم تسويق المضامين واليات التطور فيOrange:” نحن فخورون بهذه الجائزة التي تعطي مصداقية لعملنا وريادتنا لسوق الاتصالات في البلاد. تلائم برامج Orange clear مجمل جمهور المستهلكين في البلاد, من خلال قيم الوضوح, الشفافية والإنصاف. الأبحاث الأخيرة تشير إلى رضى الزبائن العالي من خدمات برامج Clear الجديدة نتيجة الوضوح والشفافية بالفاتورة الشهرية. هذه النتائج تساهم ببناء الثقة واستمرارية التعامل والتواصل بين الشركة ومستهلكيها في البلاد.
أما حاييم رومانو, مدير عام شركة Orange قال:” تخلق برامج Orange clear منافسة جديدة في سوق الاتصالات إلى جانب منافسينا, من حيث المبادئ والقيم الإنسانية: الوضوح والبساط والإنصاف. سنعمل مستقبلا على تطوير خدمة الزبائن في موقع Orange الرسمي وتسهيل التواصل بين الزبائن ومندوبي الشركة, سنستمر بريادتنا نحو تقديم ما هو أفضل لزبائننا ومستهلكينا في كل مكان.
سلام شرقية, مدير تسويق Orange في الوسطين العربي والروسي:” شددت الشركة على أهمية إطلاق برامج Orange clear آخذة بالحسبان نمط استعمال العائلة العربية كأفراد ومجموعات. أضف إلى ذلك إعطاء إمكانية التصفح, التحدث وإرسال رسائل الـMMS واختيار الجهاز الملائم من حيث الجودة والسعر. من الجدير ذكره بان فهم الفاتورة الشهرية, بشفافية تامة وملائمة كبيرة يشكلون معا التميز عن منافسينا الذي لطالما سعينا إليه. كلي سعادة برؤية انضمام عشرات آلاف الزبائن الجدد والقائمين من مجمل مئات آلاف المنضمين لبرامج Orange clear
يذكر بان عملية اختيار “منتج السنة” تم بمرحلتين:عمل في المرحلة الأولى طاقم مختصين وعلى رأسهم البروفيسور يعقوب هورنيك من جامعة تل أبيب, حيث قرروا أية منتجات جديدة والأكثر حداثة والمخولة لتعبر للمرحلة الثانية. في المرحلة الثانية, مرحلة بحث المستهلكين: أجرى معهد TNS تالغال بحثا شاملا والذي تضمن أكثر من 2000 مستهلك في البلاد, والذين بدورهم اختاروا منتجات السنة الأفضل من حيث مدى رضاهم عنها, وجاذبية المنتج بالنسبة لهم.