إلى متى تسألين ..
تاريخ النشر: 07/02/12 | 6:39إلى متى تسألين
وكأنك بما بي لا تعلمين
رميت شباكك في بحوري
وأصبحت بما فعلت تجهلين
إن لعينيك سحر
فأراني سيدتي ممن تأسرين
فعند رؤياك تهتز أركاني
وأرى بعينيك سحر الواثقين
فأقتربي سيدتي ولا تخافي
فلست أنا ممن تخافين
فشوقي لعينيك يرهف إحساسي
ويصنع شعارا للمحبين
وقبلة من شفتيك تقتل شروري
وتجعلني من المحسنين
هاتي يديك ولفي ذراعي
وقودي إلى حيث تريدين
وفكي قيد ردائك وأنتشي
وأجعليني طفلا كي ترتضين
بقلم زكريا ابراهيم العمري , الاردن – اربد
الاخ الكريم زكريا العمري المحترم..حياك الباري وجمل ايامك بالسعادة والشعر الاصيل..
قصيدتك غنوة رائعة للحب والشوق والحنين…وقعت اسير الهوى والعيون الساحرة
ودواءك من ذاك الداء..
حلق مع النجوم الذهبية للمعالي ..انظم لنا قصائدك الوردية ..بريشة رسام للوحات
الهوى الخالد..تمتع بالعطاء الكريم..ومتع قلوب محبيك باناشيد الحميمة والغبطة..
سجل بتاريخ ادبنا سطور ماجدة ..لك مني خالص الحب والتقدير..بوركت وجزاك الله
كل الخيرات…
تحياتي الوردية زميلي الفاضل ..
ان كلماتك العطرة تفوح منها رائحة القرنفل والياسمين, وتحمل فيها معاني الحب والمودة
دمت ودام خفق مدادك الباذخ
كلمات جميلة وتعبير رائع..سلمت أناملك أخ زكريا
[…] وتحليل لقصيدة زكريا العمري: إلى متى تسألين) بقلم: أحمد […]