الحكم بالسجن 5 سنوات لكل شخص يعتدي على معلم
تاريخ النشر: 11/10/10 | 5:37صادقت لجنة الوزراء للشؤون القانونية الأحد على مشروع قانون ينص على سجن الشخص الذي تمت إدانته بالاعتداء على معلم أو معلمة روضة اثناء تأديتهم عملهم، لمدة أقصاها خمسة أعوام.
وكان قد قدم الاقتراح رئيس لجنة التعليم في الكنيست، زفولون اورليف، وأيده في ذلك وزير المعارف جدعون ساعر الذي قال: “الحديث يدور عن رسالة هامة جدا لجمهور المعلمين ويوضح مدى صعوبة هذا النوع من العنف وبالتالي يجب تنفيذ العقاب الملائم والمناسب”.
هههههههههههههههه اليوم ابن صفي ضرب المعلمي ولم يسجن لدقيقة بل فصل 3 ايام
طب سؤال اذا العكس كان صحيح يعني اذا الاستاذ اتعدى جسديا او حتى كلاميا على الطالب ما هو حكمه؟
ضرب 5 سنين هههههههههههههههههههههههههههههه
انا بدي اعرف ليش بس اكتب تعليق ما بوصل لهون
الى رقم 2 بالنسبه للوزاره بعطو جائزه للمعلم اذا اتعدى على الولد كلاميا ؟
للاسف كاد المعلم ان يكون رسولا ,ولكن !!!
لم يعد له احترام كما كنا نكرمه من قبل ,
حتى ولو تعدى علينا كلاميا او جسديا سيبقى بمكانة الوالد على الاقل خلال ساعات الدوام المدرسيه ,أطلابنا يعتبرونه كذلك ؟؟
من لا يلتزم باحترام المعلم لم يلتزم باحترام والديه لانه برأيي لم يتربى على هذه الصفه الانسانيه من الدرجة الاولى.
اتمنى من خلال اقرار هذا القانون ان ترجع مكانة وهيبة الاستاذ كما كانت في ايامنا على الاقل ,موفقين ان شاء الله ايها الاساتذه ويا اخواني الطلاب
“كاد المعلم ان يكون رسولا”
احتل المعلم مكانة مرموقة في الفكر التربوي الإسلامي وذلك لشرف الرسالة التي يحملها وهي الرسالة التي قام بها النبي خير قيام ، ولقد رفعت الشريعة الإسلامية من شأن المعلمين وجعلتهم ورثة الأنبياء وربطت شهادتهم بشهادة الله ـ سبحانه وتعالى ـ ، وخصتهم بخشيته ـ عز وجل ـ ..ولكن اليوم ويا اسفاه أي مكانة أصبحت للمعلم؟
ذهب توقير المعلم واحترامه وإجلاله وتقديره ، ولذلك أسباب معروفة من أولها عدم غرس الآباء والأمهات في قلوب أولادهم احترام المعلم وتقديره وتوقيره أو غفلتهم عن ذلك حتى نشأ لنا جيل من السهل أن يعتدي على المعلم بضرب ولكم وإراقة دماء فضلاً عن كلام بذيء وأسلوب جارح .
فبورك هذا القانون الذي سيشكل رادعا للطلاب ويعيد للمعلم كرامته المخدوشة.
اوجه تعقيبي هذا الى الارفام1.2.3.4.5 لا شي يضحك ولا اعتقد من اخلاقنا ان نضحك على شي ما هو الا استهتار باحترام ومكانه شخص كل ذنبه انه اختار مهنه ليكن بها الباني للاجيال الفادمه وليبني بيت اساسه علم …..واخلاق.. وقيم …..واحترام.ويا اسفي بان اقول انها معدومه لدى الجيل الصاعد واسفي هو ان البيئه التي تربئ ونشاء عليها هي مبينه على اساس غير تربوي ..نجد لنفسنا وقت للمراءه.. ووقت للجاره ..ووقت للنرجيله ..ووقت للمشتريات ..ووقت للصالونات ..ووقت لفتح ديوان لفنجان قهوه حيث كل الجارات مدعوات ؟؟؟؟؟؟؟ يؤلمني ما اكتب بصدق يؤلمني لكن لما لم نجد الوقت لندرس ابناءنا على شي اسمه احترم من هو اكبر منك ؟؟؟؟؟؟؟لماذا لا نذكر له قوله تعالى ….. .
(يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ٌ) ……قد يشتكي المعلم من الإرهاق والضغوط المحيطة ولكنه ينسى كل ما يعانيه عندما يرى طلابه وقد تفوقوا في دراستهم أو عندما يرى التلميذ ضعيف التحصيل وقد تحسن أداؤه وهذه متعة ..
هذا صحيح فهذه متعة لا تعادلها أي متعة أخرى لدى المعلم…………………………..(تعلموا العلم، وعلموه الناس، وتعلموا له الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه، ولا تكون جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم)عمر بن ابي طالب رضي الله عنه . فيا حبذا لو نعيد حسابتنا من جديد ولنصحح ما هو خطاء وكلنا خطاؤون .وشكرا”
ام مهدي يوجد معلم شتم علينا شتما عاطلا
ومن رأى منكم منكراً فليقومه بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه
وذلك أضعف الإيمان
..ان السكوت عن الحق شيطان اخرس كان من الموجب عندما شتمكم المعلم ان تعينو لجنه من الطلاب وتتوجه الى مدير المدرسه وهو بنفسه سيقوم بمعالجه هذا الموضوع
الى كل من يهتم بهذا الموضوع ارجوه ان يعلق بصوره موضوعية ما حكمك ايها القارئ بمعلمة هاجمت مساعدة في صف بستان بدون اي ذنب غير انها وافقت المجلس على الانتقال الى بستان اخر والعمل به فما كان من المساعدة الا الامتثال لهاذا الامر فماذا افعل الان بتلك المعلمة هل اشكيها الى الشرطة ام اتركها للاه
العفو والتسامح الذي غاب عن مجتمعاتنا إن التحلي بالعفو يريح النفس ويطمئن القلب…….والعفو: من أسماء الله الحسنى، ” إن الله كان عفوا غفورا .. هو سر الحب المستمر بين المحبين، وهو علامة على حب الله للعبد الذي يتخلق به، وهو فرصة لتقارب القلوب والتآلف بينهما، وهو يريح من الكثير من الأمراض التي تدمر الأعصاب، فمن عفا عن الناس عفا الله عنه، ومن سامح الناس سامحه الله.
اختي اتمنى ان تساميحيها وادعي لها بان يهديها الخالق وان يصلح شانها لعل وعسى …..اتمنى ذالك
اختي ام المهدي ما ذكرته صحيح ,اصبح شبابنا عطشى للتربيه الصحيحه ,لا الوم الاب بل الام الباحثه عن مربيه لاطفالها حتى تسنح لها الفرصه للخروج لجني المال وبادعاء المساواه ,ونسيت التربيه التي لا تثمن .
رقم 9 و11 ان كانت معلوماتكم صحيحه فانا اعتقد ان اصل هؤلاء المدرسين من هذه الفصيله التي كانت لهم ام شكليا لا اكثر.