توقيف سائق من وادي عارة يزيف لوحة ارقام سيارته

تاريخ النشر: 10/10/10 | 8:37

اعتقلت شرطة السير شابا من وادي عارة بتهمة تزييف لوحة ارقام سيارته في مناسبات عدة حسب حاجته . هذا وقد ضبطته الشرطة بعد ان اشتكى صاحب الارقام الصحيحة وهو يهودي  – متدين من القدس،  لاستلامه على فترة من الزمن  مخالفات سير  واجرة سير لعبوره في شارع رقم 6 بعضها ايام السبت وفي الاعياد اليهودية واخرها كان في عيد الغفران-كيبور الامر الذي ادى لبداية تحقيقات  الشرطة بالامر ومن ثم ايقافه ليتبين انه يسوق  بدون رخصة.

‫3 تعليقات

  1. حدثت معي نفس المشكله في شهر 10 2003 ولم يصدقونني في الشرطه وحاولوا اهمالي وازاحتي من وجوههم لمدة 3 شهور من عيرون الى شرطة الخضيره الى شرطة نتانيا ومن ثم الى شرطة الطيبه وبالتالي عظمت القصه واوصلتها للمسؤولين في لواء الناصره حتى تلقيت دعوى رسميه من محطة عيرون للقدوم لتقديم شكوى .
    مع مرور كل هذا الوقت ومصادقة وعدم مصادقة ادارة شارع 6 في كل محادثه دارت بيننا ,انهم استلموا الشكوى حتى يقوموا بتوقيف السياره المزيفه .
    طالبتهم مصادقة استلامهم الشكوى وراوا من خلال الصور الموجوده على شاشاتهم فرق شاسع بينها وبين سيارتي وبالمصادقه كتب ايضا انه لن يتم ادانتي بدفع المستحقات لان السياره المسافره على شارعهم ليست سيارتي,الا انني تلقيت حكم وحجز بعد 3 اشهر من استلامي المصادقه السابقه .
    عن طريق الصدفه وصلني خبر هام الا وهو ان السياره المزيفه اشتركت بحادث جماعي في مدينة العفوله وقبلها بفتره قصيره استلمت مخالفة وقوف من دون ترخيص ايضا في العفوله .
    بدأت تحرياتي الخاصه واكتشفت ان السياره المزيفه مؤمنه ايضا ,اي في تلك السنه كان هناك تامينين لنفس السياره وبمكانين مختلفين .
    توجهت لمحطة عيرون مع هذه التحريات لتقديم شكوى اخرى وللاسف اجابة الشرطه كانت كالعاده,لا يعيروننا الاهتمام بل وقال لي حينها المحقق : جئت لتقوم بعملنا ؟
    قدمت شكوى من قبل وهذا يكفي ,ولا حاجه لقدومك اصلا .
    لا زالت القضيه مهمشه ولم يوقف احد ,فالشرطه في خدمة الشعب كما يقال !!!!
    سؤالي لرجال القانون هو ,لو كنت مكان هذا الحريدي هل كانوا سيهمشونني كما فعلوا معي ؟
    القصه حقيقيه وحدثت معي شخصيا

  2. عزيزي عضو من شاس..

    لو كنت حريدي لما همشوك, بل كانوا رحبوا بك ولاقوك بالاحضان. ولكن وللاسف الشديد مختوم على جبينك “عربي”..
    فعلينا جميعا ان ندفع ضريبة العروبة وهي التجاهل والعنصرية..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة