مصرع شاب من كابول بعد ان طعنته زوجة اخيه

تاريخ النشر: 06/10/10 | 12:44

لقي شاب 32 عاما من قرية كابول مصرعه عصر اليوم الاربعاء بعد ان طعنته زوجة اخيه 36 عاما لاسباب لم تعرف حتى الان. ويذكر ان الشاب متزوج وله ولدان، يعمل في ملحمة في مدينة حيفا قد طعن في بيت مطلقة اخيه بجانب بيته، من الخلف في منطقة الكتف وعلى ما يبدو وصلت الطعنة لمنطقة القلب لتؤدي لاحقا لمصرعه.

هذا وقد وقع خبر وفاة الشاب كالصاعقة على اهل بيته علما ان العائلة تواجه مشاكل فيما بينهم حيث شهدت عدة شجارات بين الاخوة وخاصة القتيل مع مطلقة اخيهم على اثر ابعاد الاخ من بيته بعد شكاوي على عنف من مطلقته للشرطة.

‫3 تعليقات

  1. بلغ السيل الزبى….أوقفوا هذه المهازل !! أي قلب وأي احساس يملك اولئك اللذين يجرؤون على وضع حد لحياة أي من البشر؟؟! لماذا القتل ؟! بالله عليكم أخبروني لماذا لم تعد تلك القدسية لارواح بني البشر؟! لقد تفشت هذه الظاهرة وانتشرت في مجتمعنا , فلا يمر يوم الا ونسمع عن حوادث قتل, اما طعنا او رميا بالرصاص.شباب بعمر الزهور تقتل,أمهات واباء يأبى القتله الا ان يجعلوا اطفالهم وذويهم يذوقون حسرة ولوعة فراقهم . لماذا؟؟؟ ومن منحك ايها القاتل الحق في ان تحرم الصغار متعة العيش في كنف ابويهم؟! إ أرى ,بل واؤكد على أنه من الأسباب الجوهرية لتفشي هذه الظاهرة هو غياب الوازع الديني، ذلك أن ابتعاد الناس عن الأخلاق والدين هو السبب الرئيسي في انتشار العنف والجريمة، وذلك أن ما يدور حاليا من أحداث يرجع لغياب الوازع الديني وانعدام السلوك الحضاري في التعاملات اليومية، وانعدام القيم، وتدهور الأخلاق، وغياب المعايير، وهذا يعني أن هذه الظواهر انتشرت لأننا تغافلنا عنها وأهملناها، وتصورنا أنها لا تدعو إلى القلق والانزعاج فإستفحلت وتحولت إلى أمراض اجتماعية تسربت وانتشرت وتوغلت داخل المجتمع، ثم تفاقمت إلى درجة الاستهانة بالأرواح البشرية .
    وفي الحقيقة أنه لم يعد أي إنسان بمنأى عن التعرض لمخاطر الحياة، فمن الممكن أن يطوله العنف في أي لحظة، ودون ترتيب مسبق، فقد يتعرض للسرقة أو القتل أو الضرب في أي وقت، ومن الممكن أن تتعرض المرأة للتحرش الجنسي والاغتصاب، فالعنف موجود بين الآباء والأبناء، والتلاميذ والمعلمين، والسائرين في الشارع، وفي المدارس والجامعات، وميادين العمل المختلفة.

  2. تحياتي لكم جميعا يا حبذا لو لا نتسرع بالحكم على الغير لانه لكل سبب سبباً ولا اعتقد انه يوجد امرأة تقوى على مثل هذه العمليه الا ا كان هنالك شي قد ادى بها لفعل هذا العمل المنكر والذي لا يسمح به ديننا ولا شريعتنا بان نقتل نفسا قد حرم الله قتلها . يمكن لم تقصد ايذاءه او قتله المتعمد ولم تتوقع ان بفعلتها هذه قد يتمت ابناء لا ذنب لهم بما اقترفته وليس فقط ابناءه بل ابناءها الى اين سوف يكون مصيرهم المؤسسات والله اعلم لا يوجد لدي ما اقوله لانني اعجز بوصف مثل هذا الجرم بات نسمع عنه كل يوم وكل ساعه وكل لحظه ماذا اصابكم يا بني البشر هل استولى عليكم الشيطان اعوذ بالله تروو وتحلوا بالايمان والروح الطيبه نساء كنتم ام رجالاً شباباً واعلمو انه لا يغفل عن شي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة