“مُشارَكَاتُ المُوَحِّدين “

” مَا أجْمَلَ مِنْ مُشارَكَةِ المًوَحَِدِينَ في الصّلاةِ عبادَةً وَفِي كافّةِ المٌنَاسَبَاتْ

مِنْهَا أ المُشارَكَةُ فِي الأعْراسِ بجمَاعَاتٍ وَفِي أحَْذِ الخَاطِرِ عَلَى الأمْواتْ

مَا أجْمَلَ رُؤيَةِ المَشايِخِ يُشَارِكُونَ بِلِباسِهِم الدّيِنِيِّ مِنهُْ السَّرَاوِيلُ والْعَباءَاتْ

وَالأجْمَلُ رُؤْيَتُهُمْ أيْنَمَا كانُوا بالسَفَرِ وَفِي أيِّ مَكانٍ مُرتَدِينَ بِيضَ العَمَامَاتْ

حَمَاهُمُ اللهُ لا يُقَصِّرُونَ في تَأدِيَةِ الوَاجِِبِ مَعَ أيِّ شَخْصٍ فِي سائِرِ الأوقاتْ

الأجْمَلُ فرْضُ الدِّينِ عَلَيهِم مِنَ الأنْبِياءِ والرُّسُلِ الكِرامِ أَنْ يُأدُّوا الصَّلَواتْ

بِأَمَاكِنِ العِبادَةِ في زيارَةِ مَقامَاتِ الأنْبِياءِ شُعَيْبٍ فِي حِطينَ وغيرِهِ بِالبَلْدَاتْ”.