رئيس الكنيست يشارك في "افطار رمضان جماعي" في ام الفحم
تاريخ النشر: 25/08/10 | 14:59حل رئيس الكنيست رؤفين ريفلين ضيفا على مدينة ام الفحم، حيث تناول وجبة إفطار رمضان جماعي في احد مطاعمها، مطعم البابور، بمشاركة 8 من اصل 10 اعضاء كنسيت عرب وهم الدكتور احمد طيبي، محمد بركة، الشيخ ابراهيم صرصور، سعيد نفاع، الدكتور عفو اغبارية، مسعود غنايم، غالب مجادلة وطلب الصانع، بالاضافة لمشاركة كبار اعضاء ادارة الكنيست ومن بينهم مدير الكنيست دان لنداو وسكرتيرة الكنيست يردينة ميلر وضابط الكنيست يوسف غريف.
وفي كلمته امام الحاضرين قال رئيس الكنيست: ان مدينة أم الفحم تعتبر مفرق طرق مركزي ومهمة كثيراً، بحيث يمكن ان نفكر ونخطط لأفكار وبرامج عديدة تهم الوسط العربي واليهودي، كما وأنه لا يمكن التنكر لحقوق العرب في البلاد، معترفا بالفجوة الكبيرة التي تفصل بين شعبي البلاد، واضاف ريفلين انه ومع ذلك فليس من الممكن صبغ مجتمع كامل بالتعصب بسبب قلة قليلة من ابنائه، وعليه يجب العمل على تحسين العلاقات، خاصة ان رمضان شهر مبارك يسعى فيه للصلح بين جميع الفئات في المجتمعات المختلفة.
من جهة اخرى أكد اعضاء الكنيست العرب الذين شاركوا في الافطار على “ضرورة لغة الحوار الذي يجلب الإستقرار والجو الهادىء لكلا الشعبين العربي.
السلام عليكم …
إعترف بالفجوة بين الشعبين، ولكنه لن يقوم بتقليصها. سمعنا هذه الشعارات وسئمناها، لأنها مجرد هتافات ترتفع عند اللقاء، ولكنها تتناثر مع هبات الرياح كتناثر الدخان. بل والأدهى من ذلك أن هذه الفجوة تزداد أكثر وأكثر. نريد هذه الوعودات حقيقة لا حلماً نتراقص على أنغامه كلما سمعناه. صدق المثل :”بطيش على شبر مي” .
وبالسلام الختام
رمضان كريم
وأضبف أنا أنّه ليس من الممكن صبغ مجتمع كامل بالإنسانيّة والتّمدّن من أجل قلة قليلة تلبس ثوب التّسامح في بعض الأوقات ,وعليه يجب توضيح الحقائق خاصة في شهر رمضان المبارك .
شيخ الأقصى لا زال أسيرا في زنزانة الشعب الاخر .فهل فطنو لهذا !!!؟؟
لازالت العراقيب تهدم مرة تلو اخرى ..أين تقع العراقيب؟؟!!!!
لا زالت مقبرة مأمن الله تدنّس والخطر يحدق فيها !!؟؟
لا زال الحرم الإبراهيمي يإنّ ويتألّم على الدماء التي أريقت داخله لأناس ساجدون قبل 16 عشر عاما مذبحة الحرم الإبراهيمي( مذبحة الحرم الإبراهيمي
15 رمضان 1414هـ)
فيا للصدفة سبحان الله .
عرض لأهم الاعتداءات التي تعرض لها الحرم الإبراهيمي الشريف في الخليل على أيدي اليهود: تشرين الثاني 1967 – منع دائرة الأوقاف من فرش المسجد بالسجاد .
18/12/ 1967 إدخال خزانة حديدية إلى الحرم تحوي أدوات عبادة يهودية .
13/1/1967 مستوطنون يهود يقتحمون الحرم ويقومون بأداء طقوس دينية يهودية .
25/9/1968 سلطات الاحتلال تسمح لفئة يهودية بالصلاة في الحرم الإبراهيمي في تحد سافر لمشاعر المسلمين .
11/10/1968 سلطات الاحتلال تنسف درع الحرم الإبراهيمي ، والبوابة الرئيسة المؤدية إليه وهما أثران تاريخيان .
تشرين الثاني -1968 م سلطات الاحتلال تهدم موقع البكر الأثري التابع للحرم .
حزيران 1968 مستوطنون من اليهود يُدخلون كراسي خاصة بهم إلى الحضرة الإبراهيمية.
11/10/1971م مستوطنون من اليهود يُدخلون طاولة خشبية إلى الحضرة الإبراهيمية. 1971
الحاكم العسكري الإسرائيلي في الخليل يدلي بتصريحات تُوحي بأن سلطاته تعتبر الحضرة الإبراهيمية ( وهي قلب الحرم الإبراهيمي ) جزءًا ” كنيستا” يهوديا.
17/12/1972 الحاكم العسكري الإسرائيلي يصدر أوامره بإغلاق الباب الشرقي للحرم الشريف. 9
/9/1972 منع المسلمين من أداء صلاة العصر بسبب أن طائفة من اليهود كانوا ينشدون الأناشيد الدينية بأصوات مرتفعة وينفخون في البوق .
1/10/1973 الحاكم العسكري في الخليل يسمح بإدخال 50 كرسيًّا خشبيًّا إلى الحضرة اليعقوبية في الحرم الشريف .
10/11/1973 سلطات الاحتلال تقوم بتغطية صحن الحرم الشريف في محاولة لتغيير معالمه الإسلامية .
حزيران 1974 سلطات الاحتلال تقوم بسلسلة من الحفر في محيط الحرم الإبراهيمي من بينها أسفل أرضية ” الإسطبلان ” وأسفل الباب الثلاثي إلى الداخل وإلى الغرب قليلا من الباب الثلاثي، وأسفل المدرسة الحنفية .
في مطلع 1975 سلطات الاحتلال تقوم بتحويل جزء كبير من الحرم الإبراهيمي إلى “كنيست” وتقوم بتقسيم الحرم الشريف .
14/7/1975 قام عدد من المستوطنين اليهود برفع العلم الإسرائيلي على أحد أركان الحرم. 27
/7/1975 عشرون من المستوطنين من مستوطنة ” كريات أربع ” يقتحمون الحرم، ويسرقون مفتاح باب المئذنة، ويكسرون أنبوب المياه الموصل للحرم .
1/11/1975م مستوطنان مسلحان يدخلان قبيل صلاة العصر، ويمنعان القارئ من تلاوة القرآن في حضور الضابط العسكري .
2/11/1976 مستوطنون يعتدون على الحرم، ويدوسون المصاحف بأقدامهم، ويعتدون على المسلمين المصليين بالضرب.
18/11/1976 الحاخام المتطرف “مائير كهانا” يعلن أنه سيحول الحرم الإبراهيمي إلى قلعة للمتطرفين اليهود بهدف ترحيل المواطنين الفلسطينيين من مدينة الخليل.
8/3/1977 الهيئة الإسلامية تعلن عن مفقودات ذات قيمة اختفت بعد فترة من منع المسلمين دخول الحرم الشريف.
23/1/1976 ثلاثة مسلحين يهود يقتحمون الحرم برفقة سبعة مستوطنين ويعبثون بمحتويات المسجد. 16
/3/1976 مستوطنون يمنعون المسلمين من أداء الصلاة في الحضرتين: اليعقوبية والإبراهيمية .
21/10/1976 جنود الاحتلال يحولون قسمًا من الحرم إلى ثكنة عسكرية ويضعون فيه سريرين وأمتعة للنوم .
24/11/1976 السلطات الإسرائيلية تمنع العمال الفلسطينيين من العمل في الحرم الإبراهيمي أيام السبت.
16/5/1977 عدد من المستوطنين يقتحمون الحرم برفقة الحاخام إيفجر ويقومون بالرقص داخل الحضرة الإبراهيمية.
4/7/1977 أحد المستوطنين يُشهر مسدسه تجاه عدد من المصلين أثناء صلاة الظهر.
8/7 / 1977 ضابط وجندي إسرائيليان يقومان بقذف مادة مسيلة للدموع على المصلين.
16/2/ 1977 سلطات الاحتلال تُدخل شمعدانا يهوديًا بتسعة قناديل للحرم.
27/2/1978 أحد المستوطنين يقتحم الحرم، ويعبث بمحتوياته أمام بصر الجنود.
24/4/1978 مستوطنان يدخلان نسخة جديدة من التوراة، ويقومان باحتفال كبير برعاية جنود الاحتلال.
5/6/1978 200 من المستوطنين يقتحمون الحرم، وهم يرفعون الأعلام الإسرائيلية.
1/7/1978 جنود الاحتلال يصبون مادة محرقة على باب الحرم، وإصابة المؤذن بجروح.
27/2/1979 : 20 مستوطنًا يقتحمون الحرم، وهم يرفعون الأعلام الإسرائيلية.
31 /5/1979 جنود الاحتلال يقتحمون الحضرة الإبراهيمية، ويضعون كراسي فيها ويمنعون المسلمين من الوصول إلى الحرم.
24/6/1984 المستوطنون يقومون بعمل ختان طفل في الحضرة الإبراهيمية.
11/9/ 1984 الجنود يقومون بتركيب عدسات تلفزيونية داخل الحرم لمراقبة المصلين.
25/9/1984 عدد من المستوطنين يعتدون على أحد حراس الحرم المسلمين