كان بودي في هذا اليوم

تاريخ النشر: 01/09/16 | 8:23

كان بودّي أن أدعى هذا الصباح لأعلم الدرس الأول في اليوم الأول للصف الأول!
وأعلم الدرس الثاني للصف الثاني عشر!
ليت المديرين ينتبهون لدعوة من أعطى وأفنى عمره في سبيل أبنائنا- فِلْذات أكبادنا!
هذه هي السنة السادسة والخمسون وأنا في سلك التعليم، وأنتظر بدء السنة الأكاديمية في كلية القاسمي!

إليكم دعاء السفر للعلم والتعليم:
أدعوك اللهم أن تهيئ للمعلم الصبر على العطاء،

وأن تجعل الإخلاص لطلابنا رائدَه بكل مضاء ووفاء،

وأن تلهمه أن يملأ وقته بما هو نافع لهم، حتى تجزيَـه خير جزاء،

وأن تلهمه لما يـبني شخصياتهم حتى يصلوا إلى العلاء،
حتى يحفزهم على التفكير،
إنك أنت نعم المولى ونعم النصير!

ب. فاروق مواسي

faroqmwaseee

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة