ألم يميتني من رحيلها.. / أعتب على امرأة غابت عني فجأة ..

تاريخ النشر: 26/05/20 | 11:32

ألم يميتني من رحيلها..

عطا الله شاهين
لماذا رحلت تلك المرأة من حياتي؟
إن رحيلها لغز محير
فلا ياتيني النوم بعدما رحلت فجأة
الأرق يحوطني وهذا بسبب رحيلها المفاجئ
أبحث عن سبب رحيلها لكنني أفشل في ايجاد إجابة…
أتساءل بيني وبين ذاتي ما سرّ رحيلها عني؟
فكل الحُبّ وهبته لها !
لم أزعجها البتة بصمتي
منحتها قلبي لتحتله ..
فعلى حافة الأرق بت لا أشبهني ..
فأفكاري منشغلة بلغزِ رحيل امرأةٍ أحببتُ فيها كل شيء
أراني أتمزق من رحيلها
حُزْنٌ يملأ عيني عنها
حيرة من رحيلها تحيرني طوال الوقت
أراني متألما على حافة الأرق؛
لا أدري ماذا أفعل بعدما أغلقتْ هاتفها الخلوي؟
لم تعدْ تردّ على اتصالاتي!
لم تعد تذهب لتلك الحديقة
فهناك لمع الحب من عينيها..
تركتني ورحلت وبت أعيش في في الهاوية،
لم أعد قادرا على نسيان همساتها..
فلماذا تركتني أعيش في أرق ؟
هي بمل تأكيد تعرف الإجابة !
أما أنا فليس عندي أيّ تفسير لرحيلها عني.
ها أنا محوط بالأرق وخزين للغاية..
فأنا أعلم لو أنها تدري بحالتي فستعود دون تململ؟

_____________________________

أعتب على امرأة غابت عني فجأة ..
عطا الله شاهين
لماذا تركتني تلك المرأة وشوّشت حياتي؟
إن رحيلها لغز محير
فلا ياتيني النوم بعدما اختفت دون إخباري عن مشكلتها..
الأرق يحوطني، وهذا بسبب رحيلها المفاجئ
أبحث عن سبب غيابها، لكنني أفشل في ايجاد إجابة…
أتساءل بيني وبين ذاتي ما سرّ غيابها عني؟
فكل الحُبّ وهبته لها !
لم أزعجها البتة بصمتي
منحتها قلبي لتحتله ..
أعتب على امرأة تركتني
فلماذا تركتني أتألم من بعدها الغريب عني؟
فمنذ غيابها أعيش في ألم
الأرق بات يعذبني منذ أن تركتني ذات ليلة..
فأفكاري منشغلة بلغزِ غياب امرأةٍ أحببتُ فيها كل شيء
أراني أتمزق من رحيلها
حُزْنٌ يملأ عيني عنها
حيرة من غيابها تحيرني طوال الوقت
أراني متألما على حافة الأرق؛
لا أدري ماذا أفعل بعدما أغلقتْ هاتفها الخلوي؟
لم تعدْ تردّ على اتصالاتي!
لم تعد تذهب لتلك الحديقة
فهناك لمع الحب من عينيها..
تركتني وغابت، وبت أعيش على حافة الهاوية،
لم أعد قادرا على نسيان همساتها..
فلماذا تركتني أعيش في أرق ؟
هي بكل تأكيد تعرف الإجابة !
أما أنا فليس عندي أيّ تفسير لغيابها عني
ها أنا أعتب على امرأة منحتها قلبي للأبد،
لكنها هجرت قلبي على حين غرة..
ها أنا محوط بالأرق وحزين للغاية من بعدها عني..
فيا ليتها تدري كم أتألم من غيابها..
حتما ستعود اليّ. .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة