قصة بلا سؤال – عمار محاميد

تاريخ النشر: 05/05/19 | 22:24

هي قصة ألم مبعوثة من وحي المساء لرجل لا يعرف السفر فرفضوا عليه امنية انه عاد .وعادوا اهله فجردوا منه فرحا بروح الغناء . فهل ينشر قصته ام يبق في مكانه مجروحا لا يعرف للهناء مكان .يدمع حرفا فيقول

هل ؟ وأسأل نفسي
أستنكر ذاتها ..وهل ؟
هلت تهيم زخرفة للمدى

أحاور انفاسي كمنفضة
تفيض فياضة وترفضني
وهل؟ يستقيم شهد بحنظل
وهل ؟.. يستبيح الصمت صمته
وهل .؟ .يروي الهدوء قصتي
أم يعصر إعصاره برفقة
وهل ؟ يسكن جنانك شوك
..لا تسأل ..
جوابك بالتفاوض المنحني.
يحتاجك ضربة شوق ..فهل ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة