المشهداوي كينج ستور يكشف عن إستثماره الضخم في كفر قاسم وباقة الغربية والإفتتاح قريباً

تضع مجموعة شبكة المشهداوي اللمسات الأخيرة للإعلان المرتقب عن فرعها المميز والخلاب في مدينة كفر قاسم لتصل مجموعة المشهداوي إلى قلب البلاد وتثبت للقاصي والداني أن التقاء المهنية والأمانة تجعل من المشهداوي اسماً لامعاً بين المنافسين الكبار.تأتي هذه البشرى السارة لتتوج عاماً حافلا بالنجاحات والتميز سطرته مجموعة المشهداوي كينج ستور، والحديث عن فرع جديد بمساحة خمسة آلاف متر بأعلى المعايير وباستثمار كلي يصل إلى 10 مليون شيقل.

السيد مجدي كتاني (مدير عام مجموعة شركات المشهداوي): ״في كل مرة وعدنا، وبفضل الله عز وجل أولاً ثم بثقة أهلنا، سطرنا صفحات النجاح من جديد، لنأتي اليوم إلى أهلنا في منطقة كفر قاسم الحبيبة وهذه بشرى أولى لكافة الأهل في ربوع بلادنا، فنحن نسير بعزم وبخطى مدروسة نحو النجاح، ويسرّنا من خلال فروعنا الجديدة أن نوجد أماكن عمل لأهالينا في كافة الأقسام، فهو واجبنا وجزء من رسالتنا تجاه مجتمعنا. وأما البشرى الثانية التي نزفها فهي التوقيع الرسمي لافتتاح فرع آخر في مدينة باقة الغربية في المجمع التجاري الكبير المتوقع بدء العمل به في الفترة القريبة”.

بهذه الخطوة يعزز المشهداوي موقعه كأكبر مشغل في الوسط العربي ليفتح المجال ل 260 موظف في فرع كفر قاسم كي تكتمل منظومة الموظفين لتصل إلى 1500 موظف وموظفة بفضل الله.
بلال المشهداوي (مدير شبكة كينج ستور): ״هذه اللحظات المميزة التي فيها نرتقي ونكبر هي لحظات مؤثرة، أشكر كافة الموظفين والموظفات في الكينج ستور فهم بلا شك الشريك الأول في هذا النجاح״.
وقد استقبل أهالي مدينة كفر قاسم القرى المجاورة هذه البشرى السارة وتلقفوها بحفاوة زادت دافعيتنا ومسؤوليتنا نحو أهلنا، وذلك أن شبكة المشهداوي ستوفر لهم كل ما يحتاجه البيت تحت سقف واحد وبأفضل الاسعار.

ولما كانت مجموعة شركات المشهداوي قبلة النجاح رأينا كبار التجار العرب يجتمعون ليشكلوا معا مجمعاً واحداً جمع ما بين كينج ستور المشهداوي وأثاث عبد اللطيف وديل تؤوراه وسيراميك ديزاين ليكون اجتماع هذه القوى العربية إثباتاً واقعياً لنجاح عربي قوي في المركز.
اجتماع كبار التجار العرب في مجمعات عربية بات حتمياً لضمان التطور الاقتصادي للوسط العربي ولتقديم أفضل الحلول التجارية للمستهلك في مكان واحد وتحت سقف واحد وهذه المرة في المدينة القريبة للقلب والمركز كفر قاسم.