دعوة لأمسية بمركز محمود درويش الثقافي بالناصرة

تاريخ النشر: 21/05/13 | 12:17

فاجأت المربية النصراوية هويدا نمر/ زعاترة الجمهور الذي عرفها سابقا، أيضا، كفنانة متميّزة بقرارها العودة المنتظمة والمتجددة إلى الساحة الفنية، بعد انقطاع اضطراري دام حوالي العشرين عاما، لأسباب تتعلق بالتعليم الجامعي في البداية، ولاحقا بالالتزامات البيتية والتدريسية كمعلمة لموضوع الفيزياء، ومن ثم الحالة المرضية التي ألمّت بها لسنوات عديدة. إلا انها باصرارها وعصاميتها تحدت اعاقة المرض بشجاعة وتحكمت بها بدلا من أن تتحكم بها.

وها هي اليوم، تستعد من خلال المراجعات والتمارين المكثّفة، لاقامة اول أمسية فنية خاصة بها، تشكّل إعلان عودتها المهنية الى الساحة الفنية وقد اختارت لهذه الأمسية اسم "حنين الندى" كإشارة إلى حنينها الى ايّام الزمن الجميل والفن الاصيل التي طالما احبته واحترمته واتقنته وآمنت به.

وستقام الامسية في "مركز محمود درويش الثقافي البلدي" في الناصرة، في أواخر شهر حزيران القادم.

وعلى أثر خطوة هويدا، تنادت مجموعة من الاصدقاء والمعجبين بالفن الجميل وبصوتها المتميّز والمعروف بالاوبرالي، للتطوع من اجل انجاح البرنامج من الناحية التنظيمية والاعلامية وكل المجهودات المختلفة ولجعل عودة هويدا الى الساحة الفنية الابداعية تليق بفنانة بقدراتها وطاقاتها، وكذلك تجنيد جمهور محبي الفن الاصيل والجميل لحضور الامسية والتمتع بصوت هويدا وموسيقى الفرقة المرافقة والمكونة من مجموعة من الموسيقيين المتألقين وفي مقدمتهم شقيقها، الاستاذ والملحن الموسيقي ايهاب نمر- على العود والدكتور نزار رضوان- على الكمان ولؤي ابو سنّي- على البيانو وريمون حدّاد- على الكونترا باس وعزيز نداف- على الإيقاع.

وعن مضمون الأمسية، علمنا أنها ستتضمن مجموعة من الاغاني الخالدة بالاضافة الى عدد من الأغاني الجديدة الخاصة التي ستقدّم لأول مرة. واعاقتها لعدة سنوات، الا انها باصرارها وعصاميتها تحدّت المرض بشجاعة وتحكمت به بدل ان يتحكم به إلا انها وبعصاميتها وارداتها تحدت المرض الذي اعاق واعاقتها لعدة سنوات، الا انها باصرارها وعصاميتها تحدّت المرض بشجاعة وتحكمت به بدل ان يتحكم بها.

واليوم كانت بيننا جلسة اولية رائعة اجد نفسي في اعقابها مجندا متطوعا بالكامل من اجل انجاح الامسية المزمع تنظيمها في الثلاثين من هذا الشهر في مركز محمود درويش الثقافي في الناصرة. ومن هنا يسعدني تجنّد وتطوّع وحضور اصدقائي وصديقاتي لانجاح هذه الامسية التي تعيدنا هويدا ،من خلالها ، الى الزمن الغنائي الجميل.واعاقتها لعدة سنوات، الا انها باصرارها وعصاميتها تحدّت المرض بشجاعة وتحكمت به بدل ان يتحكم بها.

واليوم كانت بيننا جلسة اولية رائعة اجد نفسي في اعقابها مجندا متطوعا بالكامل من اجل انجاح الامسية المزمع تنظيمها في الثلاثين من هذا الشهر في مركز محمود درويش الثقافي في الناصرة. ومن هنا يسعدني تجنّد وتطوّع وحضور اصدقائي وصديقاتي لانجاح هذه الامسية التي تعيدنا هويدا ،من خلالها ، الى الزمن الغنائي الجميل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

تمّ اكتشاف مانع للإعلانات

فضلاً قم بإلغاء مانع الإعلانات حتى تتمكن من تصفّح موقع بقجة