وإني المُشتاقة

قصيدة قصيرة ، ولكنها تعدل مئات الصفحات في جمالها وسحرها وعذوبتها. مثل هذا الشعر يجعلك دائماً في الصدارة، حيث كل كلمة فيه تحمل شحنات محلقة عاشقة حتى الثمالة، فالمدينة عاشقة،والحوار لغته عطشى، وإنك لمشتاقه ونحن مشتاقون أكثر لمثل هذا الشعر حقيقةً.

عزيزتي شاعرة الوادي حياك الباري وجمل ايامك بالحب الصادق وراحة البال..

لقد كنت متالقة في الامسية الشعرية..نلت اعجاب الحضور..والاديب ابراهيم مالك

اثنى على جودة اشعارك ..توقع مستقبل زاهر وواعد لاشعارك..لك منا خالص التقدير

والتبريكات..اتمنى لك دوام التالق الجميل..

قصيدتك عذبة ورائعة..بها تورية بليغة ..بها لحن جميل لغنوة الهوى الخالد.

بوركت..وقدما والى الامام..

كلمات قليلة ، الا انها تحمل ما تحمل من الاحاسيس والمشاعر…الى الامام معالي

د. سامي إدريس
على أكتافِ هذا المساء
يحملُ القمر أكياسَ شكرٍ
زادتها تلكَ النجمة كثيراً من الإمتنان

تنسابُ سعادتي كذلكَ السيلِ الجارف لكلِ جمالٍ وتألق
حين أرى همسات قلمكَ
لك عمي جمال وافر الصحةِ والعافية

أشكركَ كل الشُكر محمود
تحياتي ومودتي

يااميرة الشعراء
كم أنتِ رائعةٌ في صياغةِ الحرف وانسكاب المعاني كلمات مفعمةٌ بالأحاسيس فاسقينا من هذا النهر العذب.. نهر مشاعرك الشفافه..ولاتبخلي علينا سأنتظر إطلالتكِ هُنا دوما ً وأتابع جميل نثركِ

الحفيدة الجميلة والشاعرة الواعدة حقا معالي مصاروة
أمس وأمس الأول انشغلت أكثر وقتي في باكورة أعمالك ” خطوات أنثى ” فازددت قناعة بما أراه ، ألمحه وأتوقَعه في سماء الوادي الجميل ، وادي عارة الغافي بين يدي عروسين من عرائس هذا الوطن : تلة الروحة وجبل الخطاف .
حفيدتي الجميلة ، الشعر هو ما يحدث في المتلقي والقارىء النبه صدمة الدهشة وارتجاف أحاسيس وهو شديد الإختزال ، كثير الدلالات ، يوحي بعاطفة مشحونة وينقل تجربة وفكرة
وحين قرأت القصيدة المنشورة اليوم في موقع بقجة صرت أكثر قناعة بما سبق وقلت ، يغمرني فرح كلما قرات مثل هذا الشعر ، أتمنى لك أفقا منقتحا على أكثر من مدى واعد .
العم ابراهيم مالك

مروركَ غمرني بتلك السعادة الحقيقية
تلك الغبطة التي تملأ القلب والروح
تمنياتي لكَ بكل خير وسلام
تحياتي تامر

ماذا أقولُ وما هي الترانيم التي سيعزفها ذلك الوتر المعلق بين شفاهي
تمنيتُ ووجدت
أردتُ وحققت
أعدكَ بأنني سأكون أنا
كما عهدتَ وكما تتوقع
لك بقلبي مكانة مرموقة
جدي وأكثر
أتمنى لكَ العمر المديد